Arabic Media

August 10, 2023

المصدر: الرأي
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=168494
العنوان: الاتحاد الاوروبي يدعو لوقف اطلاق النار فورا فـي دارفور

وصف بيان للرئاسة البرتغالية للاتحاد الاوروبي اتفاق حركات المتمردين على موقف تفاوضي مشترك بأنه خطوة حاسمة نحو اجراء محادثات للسلام خلال شهرين او ثلاثة اشهر وحذر من ان الاتحاد الاوروبي سيؤيد بحث اتخاذ خطوات لم يحددها ضد اي طرف يعرقل العملية.  وقال البيان ان الاتحاد يشدد على ''ضرورة الوقف الكامل وغير المشروط للعمليات العسكرية وكذلك التنفيذ الفوري لوقف اطلاق النار الذي ينبغي ان تلتزم به جميع الاطراف."  وأردف ان السماح للمنظمات الانسانية بالوصول بحرية الى المحتاجين للمساعدة لا يزال مطلبا اساسيا للمجتمع الدولي. وقال البيان ان الاتحاد مستعد لبحث سبل مساعدة قوة الامم المتحدة والاتحاد الافريقي التي اتفق على تشكيلها من أجل دارفور والتي ستتألف من 26 الف فرد وحث الاطراف المهتمة بالمساعدة على ابداء التزامها بوضوح.  وذكر البيان استعداد الاتحاد ايضا للمساعدة على اعادة بناء الاقتصاد قائلا ''الاتحاد مستعد لتركيز قدر كبير من الانتباه على الانتعاش والتنمية في دارفور والسودان ككل."  وعلى صعيد متصل اعلن السودان امس انه سيفرج عن سليمان جاموس متمرد دارفور الذي ينظر اليه على انه شخصية رئيسية توحد المسلحين المنقسمين عندما تبدأ محادثات سلام.

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=414602
العنوان: دعوة نقد لإقناع نور بالمشاركة في المفاوضات وقتال بين قبيلتين عربيتين في دارفور  

أفيد أن أشخاصا من قبيلة الزريقات الأبالة قتلوا 5 أشخاص من قبيلة الترجم في هجوم شنوه على قرية تبعد 5 كيلو مترات من مدينة نيالا، وجرحوا اثنين آخرين، وقال شهود عيان أن الترجم تحسبوا قبل بداية المعركة بأن سحبوا عددا كبيرا من سكان القرية، ما أدى إلى قلة عدد القتلى والمصابين. ويذكر أن القبيلتين من القبائل العربية المتحالفة في إقليم دارفور مع القوات الحكومية، وكانت معارك قد وقعت في وقت سابق بينهما.  وأعلن وزير الدولة في وزارة الخارجية السودانية علي أحمد كرتي أنه سيتم إذا ما بدأت المفاوضات مع حركات وفصائل التمرد في دارفور الإفراج عن القيادي بين المتمردين سليمان جاموس الذي ينظر إليه على أنه شخصية رئيسية لتوحيد المتمردين المنقسمين في الإقليم.  إلى ذلك، طلب والي جنوب دارفور علي محمود من سكرتير الحزب الشيوعي السوداني محمد إبراهيم نقد على إقناع زعيم حركة تحرير السودان عبدالواحد محمد نور بالجلوس في المفاوضات المرتقبة مع بقية الحركات والحكومة السودانية.  ومن جانبه، قال نقد إن على أبناء الإقليم الاستفادة من خبرات بعضهم في حل قضيته، وأفاد أنه سيقترح على القوى السياسية السودانية ومنظمات المجتمع المدني التي تسعى إلى معالجة أزمة دارفور إلى صياغة أفكار عملية تخرج عن الدائرة المغلقة، لأن كل ما يقال عن المشكلة قيل وطرح، وأضاف أنه سيقترح على تلك القوى عقد اجتماع في دارفور. 

المصدر: الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/9B0FCC4E-2E9B-4B14-94AA-B6D9AF45EE12.htm
العنوان: يان برونك: الأمم المتحدة استسلمت للسودان بشأن دارفور   
 
اتهم الرئيس السابق لبعثة الأمم المتحدة في إقليم دارفور غرب السودان يان برونك مفاوضي المنظمة الدولية بـ"الاستسلام" للخرطوم في ما يتعلق بنشر قوات مشتركة في الإقليم.  وأكد أن هذا "الاستسلام" يضعف القوات الأممية الأفريقية المشتركة، ويحافظ بشكل أساسي على اتفاق للسلام وقع عام 2006 ورفضه كثير من المتمردين في دارفور.  وانتقد برونك الدبلوماسيين الذين تفاوضوا على القرار في نيويورك ووصفهم بأنهم "هواة يؤدون دورهم لإرضاء جمهورهم الخاص" في الدول الغربية.  وأضاف أن الحكومة السودانية نجحت في تخفيف حدة القرار، مشيرا إلى أن القوات المشتركة "ستكون مشلولة بدون قيادة قوية.  ورغم انتقادات برونك -الذي أبعد عن مهمته قبل عام تقريبا عندما أثار غضب الجيش السوداني- فإنه يرى أن "أي شيء في هذه اللحظة أفضل من الاكتفاء بالكلام"، وأنه على الرغم من جوانب الضعف "يجب بذل كل شيء لتنفيذ القرار بأكبر قدر ممكن من الفعالية."  ومن جهته أبدى الممثل الحالي للأمم المتحدة في دارفور رودولف أدادا تفاؤله بخصوص المفاوضات المنتظرة بين الحكومة والفصائل المتمردة في الإقليم قائلا إنه لا يتوقع أي تعقيدات أمامها.  ووصف أدادا الاجتماع الذي عقد في أروشا بتنزانيا بأنه "لقاء ناجح."  وكشف المسؤول الأممي أن عددا كبيرا من الدول تقدمت بعروضها للمساهمة في القوة المشتركة الأممية الأفريقية المنتظر نشرها في دارفور.  أما عن رفض الولايات المتحدة الأميركية المساهمة في القوات المشتركة، قال أدادا إنه ليس من الضروري أن تشارك جميع الدول، مؤكدا أن واشنطن تدعم العملية عبر التمويل، وأنها "قامت بعمل كبير لحد الآن حيث تعد الممول الأول.

المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10482&article=431920
العنوان: الشرطة المصرية تطارد أربعة سودانيين بسيناء
من: يسري محمد

تطارد الشرطة المصرية أربعة سودانيين موجودين حاليا بشمال سيناء، يشتبه في تورطهم في عمليات تهريب السودانيين إلى إسرائيل عبر الحدود الدولية مع مصر، ويتردد أنهم قد يكونون على صلة بعناصر أخرى داخل الأراضي الإسرائيلية. وقالت مصادر أمنية «إن حملات أمنية مكثفة يشارك فيها مئات من رجال الشرطة والمباحث، بكافة أنحاء سيناء للبحث عن السودانيين الأربعة». وتشير المعلومات إلى أن السودانيين الأربعة قدموا إلى سيناء للتنسيق مع عصابات التهريب بسيناء على عمليات تهريب جديدة وزيادة درجة تأمين المتسللين بعد إلقاء الشرطة المصرية القبض على أعداد كبيرة منهم خلال الفترة الماضية. وتقول المصادر الأمنية المصرية، إن الشرطة ألقت القبض على 224 سودانيا وأفريقيا خلال شهر يوليو (تموز) الماضي، أثناء 35 محاولة تسلل إلى إسرائيل عبر مصر. وعثر على جثة رجل سوداني مقيد الأيدي والأرجل وعليها آثار دماء جراء الضرب خارج مركز لقرية في شمال سيناء أول أمس (الأربعاء).

المصدر: الحياة
http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/08-2007/Item-20070809-4c589098-c0a8-10ed-01eb-b70d4b1b8dcc/story.html
العنوان: سلفاكير يستقبل متمردي دارفور في جوبا والخرطوم تبدي استعداداً لإطلاق جاموس
من: النور أحمد النور 

استقبل سلفا كير أمس في جوبا عاصمة إقليم جنوب السودان، قادة الحركات المسلحة الذين اجتمعوا في مدينة أروشا التنزانية وأقروا موقفاً تفاوضياً موحداً في شأن اقتسام السلطة والثروة. وشدد على أن قضية دارفور ينبغي حلها سياسياً، داعياً قادة المتمردين إلى التعامل مع قضيتهم بمسؤولية والابتعاد عن المصالح الشخصية لضمان التوصل إلى سلام في الإقليم. وأبدى المتمردون استعدادهم لإجراء محادثات مع الحكومة السودانية لإنهاء الأزمة وفق البرنامج التفاوضي الموحد الذي اتفقوا عليه في أروشا.  وأعربت الخرطوم أمس عن استعدادها لإطلاق سليمان جاموس الذي ينظر إليه باعتباره شخصية رئيسية لتوحيد المتمردين المنقسمين. وجاموس سجين بشكل فعلي في مستشفى تابع للامم المتحدة قرب دارفور منذ أكثر من 13 شهراً، بعدما نقلته المنظمة الدولية جواً إلى هناك لتلقي العلاج بدون إبلاغ السودان بتلك الخطوة.  وفي الشأن ذاته، تفقد مبعوث الأمم المتحدة إلى دارفور يان إلياسون أمس مخيمات النازحين في جنوب دارفور، واطلع على الأوضاع الإنسانية خلال لقائه المنظمات العاملة هناك. وأجرى محادثات مع حاكم ولاية جنوب دارفور علي محمود الذي شكا له من ممارسات متمردي «حركة العدل والمساواة»، واتهمها بنهب ممتلكات المواطنين وتعذيبهم خلال هجومها على منطقة عديلة الأسبوع الماضي، واعتبر ذلك خرقاً لوقف النار الذي التزموا به في أروشا. واعتبر أن «حال اللاحرب واللاسلم في الإقليم ستعمق المشكلات الحالية».