The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

July 16, 2023

 

المصدر:الأهرام

http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=repo10.htm&DID=9277

العنوان: قوات دارفور‏..‏ تصريحات متناقضة ومصير مجهول

من: طارق فتحي‏

جاء تأجيل قرار مجلس الأمن نشر القوات المشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي في إقليم دارفور بالسودان‏,‏ ليلقي مزيدا من الشكوك حول مصير اتفاق السلام الذي طال انتظاره‏,‏ وقبول الخرطوم تشكيل القوة المشتركة دون أي شروط‏,‏ ويثير التساؤل حول من ستقع عليه مسئولية تأمين السكان خلال الأشهر الستة التي سيستغرقها نشر القوات في الإقليم‏ وعلي مدي الأسبوعين الماضيين‏,‏ شهدت نيويورك والخرطوم وباريس سلسلة من التصريحات المتناقضة حول تفاصيل بنود الاتفاق‏,‏ خاصة تلك المتعلقة بجنسية جنود القوات المشتركة ومهامهم وعتادهم ومن الذي سيتولي أعمال القيادة في الإقليم‏:‏ الأمم المتحدة أم الاتحاد الإفريقي؟ وقد تعمقت هذه الشكوك في مؤتمر دارفور الدولي‏,‏ الذي عقد في باريس في‏25‏ من الشهر الماضي بمبادرة من الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي‏,‏ في حين رفض الاتحاد الإفريقي والسودان وهما أصحاب القضية الأساسية‏,‏ المشاركة في أعماله‏‏.‏ ‏ وفيها تؤكد ميشيل مونتاس المتحدث باسم الأمين العام قبول السودان غير المشروط لنشر القوات الأممية‏,‏ بينما تصريحات الرئيس عمر البشير التي كان يطلقها في الخرطوم تقول عكس ذلك تماما‏!!‏ وقال السفير الصيني إن نشر القوة المختلطة هو قرار سوداني وأن بلاده تعتقد أن السودانيين سيلتزمون به في نهاية الأمر بلا أي تحفظات‏,‏ خاصة أنه تم التوصل اليه بعد التشاور مع أصدقاء الخرطوم‏. ‏ وعندما سألت الأهرام ماريا أوكابي نائب المتحدث الرسمي باسم الأمين العام عن رفض الرئيس السوداني للمرة الثالثة‏‏ تولي الأمم المتحدة قيادة القوات المختلطة‏,‏ وأن حكومته لن تسمح بمشاركة جنود غربيين‏,‏ وهو ما يتناقض مع ما أعلنه بان كي مون لنا هنا في نيويورك‏,‏ قالت إن هناك رسالة خطية من الرئيس السوداني تؤكد كل كلمة قالها الأمين العام‏.‏

المصدر:الدستور

http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=270244&SID=3

العنوان: السودان يدافع عن سجله لحقوق الانسان أمام لجنة للامم المتحدة

دافعت حكومة السودان عن سجلها في مراعاة حقوق الانسان امام لجنة للامم المتحدة وانتقدت جماعات المتمردين لعدم توقفها عن ارتكاب"انتهاكات جسيمة" في منطقة دارفور التي يمزقها الصراع. وقال عبد الدايم زمراوي وكيل وزارة العدل السودانية في اجتماع للجنة الامم المتحدة لحقوق الانسان الخميس ان الخرطوم "تؤدي واجبها لحماية المدنيين في دارفور" وتكافح العنف الذي يتعرض له النساء. وفي تقرير الى اللجنة التي تراجع مدى التزام الدول الموقعة على الميثاق الدولي للحقوق المدنية والسياسية قال السودان ان الذين يعيشون في مناطق خاضعة لسيطرة الحكومة يتمتعون بكثير من الحقوق والحريات ومنها الحصول على التعليم العالي وصحافة حرة. وقال التقرير "الانتهاكات الجسيمة للميثاق تبدو في اجزاء تحت سيطرة حركة التمرد في جنوب السودان." واستشهد باستمرار القتال في المنطقة بوصفه "عائقا كبيرا" في طريق تقديم الخرطوم الخدمات الاساسية الى الناس هناك. واضاف التقرير قوله "ان عائقا اخر هو التدخل الاجنبي في صورة غزو من دول مجاورة ودعم كبير لحركة التمرد." ونحى التقرير جانبا المزاعم بان الخرطوم ساندت ميليشيات وحشية في مقاتلة المتمردين في دارفور. وقالت الحكومة ان "مجموعة واسعة من الفئات والميليشيات تورطت في ذلك الصراع الذي قالت ان جذوره ترجع الى نزاعات على ثروات محلية مثل المياه." وابلغ لجنة الامم المتحدة التي ستصدر ردا رسميا على التقرير السوداني في اواخر تموز ان ختان النساء "يتقلص باستمرار" في السودان في اعقاب فرض حظر قانوني وحملات توعية. وزعم ايضا تحقيق نجاحات في الحد من العنف في حق النساء وذلك نتيجة قوة شرطة خاصة جديدة انشئت للمساعدة في حماية الناس في دارفور وجهود لتوعية موظفي الصحة بشان الاجراءات الواجب اتباعها في حالات الاعتداء والاغتصاب.

المصدر:الرياض

http://www.alriyadh.com/2007/07/14/article264896.html

العنوان: واشنطن تشدد على حل أزمة دارفور لتطبيع العلاقات مع الخرطوم

من: خالد سعد

أعلنت الولايات المتحدة الامريكية، انها ستتحمل 26% من نفقات القوات المزمع نشرها ضمن العملية الهجين بإقليم دارفور في السودان، وتعهدت بالضغط على الفصائل المتمردة في الاقليم للجلوس على طاولة المفاوضات، لكنها تمسكت برهن تطبيع العلاقات مع السودان بحل القضايا العالقة وعلى رأسها أزمة دارفور. وقال مبعوث الرئيس الاميركي للسودان اندرو ناتسيوس، للصحافيين عقب لقاء جمعه امس في العاصمة الخرطوم مع وزير الخارجية السوداني الدكتورلام اكول: ان واشنطن ستلتزم بخارطة طريق حل أزمة دارفو، التي وضعتها الامم المتحدة والاتحاد الافريقي، ورحب بالعملية الهجين، موضحاً ان بلاده ستدعمها بعد الموافقة عليها من مجلس الامن، ودعا الخرطوم الى الالتزام بها،على ان تبقى مسؤولية التنفيذ على الامم المتحدة. وبالمقابل ابدت الخرطوم استعدادها للتفاوض مع مسلحي دارفورفي اي مكان وزمان دون شروط مسبقة، واكدت امكانية معالجة قضية دارفور قبل موعد الانتخابات بكثير لان المناخ مهيأ تماماً لذلك. وأشار ناتسيوس للتحسن الذي طرأ بين حكومة المركز وولايات دارفور الثلاث، فيما يتعلق بانسياب العمل الانساني، وتفهم الخرطوم للاتفاق الموقع مع الامم المتحدة في مارس الماضي، والبدء في تنفيذه جزئيا.

المصدر:الجزيرة

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/206F48F1-0D8F-4A5F-9419-6B21172598E6.htm

العنوان: اتهم الحكومة باستئناف قصف أهداف مدنية بالإقليم

صرح الموفد الأميركي الخاص للسودان بأنه لا يمكن تطبيع العلاقات بين البلدين في غياب تعاون تام بشأن دارفور وتطبيق اتفاق السلام في جنوبي البلاد. وقال أندرو ناتسيوس -خلال مؤتمر صحفي بالخرطوم في ختام زيارة له للسودان استغرقت عدة أيام- إن بعض التقدم أحرز في تطبيق اتفاق السلام في الجنوب وتسهيل عمل المنظمات الإنسانية في إقليم دارفور. لكنه أكد أن الولايات المتحدة لم تتخل تماما عن فكرة العقوبات الدولية ضد السودان. وأضاف الموفد الأميركي أن مشروع قرار أميركيا في الأمم المتحدة معلق حاليا في انتظار تعاون الحكومة السودانية ومساهمتها في نشر 23 ألف جندي -يشكلون القوة المشتركة الدولية والأفريقية في دارفور- وحينها يمكن التخلي عن العقوبات والبدء بتطبيع العلاقات، وإلا فسيعاد طرح مشروع القرار. من جهة أخرى قال ناتسيوس إن الحكومة السودانية استأنفت قصف أهداف مدنية في دارفور ودعاها لوقف إطلاق النار فورا. وفي السياق تستضيف ليبيا اجتماعا يشترك في رئاسته الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة الأحد والاثنين المقبلين لتقويم العملية السياسية الجارية في دارفور والتي يعقدها تشتت حركات التمرد وتعدد المبادرات الإقليمية. وأوضحت الناطقة باسم بعثة الأمم المتحدة في السودان راضية عاشوري للصحفيين أن ما سيعقد في ليبيا ليست مفاوضات بين الحكومة والمتمردين بل اجتماع تقويم للعملية السياسية. ومنذ انطلاق المبادرة المشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي قبل خمسة أشهر قام المبعوث الدولي ونظيره الأفريقي سالم أحمد سالم بأربع مهمات في السودان وكثفا الاتصالات مع دول المنطقة وحركات التمرد. وحقق الرجلان خلال آخر مهمة أجرياها الأسبوع الجاري شيئا من التقدم حيث اعتبر إلياسون أن "وقت الحقيقة قد اقترب" في دارفور. من جهته انتزع سالم من زعيم متمردي حركة العدل والمساواة خليل إبراهيم الموافقة على المشاركة في كافة المفاوضات المقبلة بهدف إنهاء العملية الجارية الرامية إلى إرساء سلام دائم ونهائي في دارفور، حسب ما أفاد بيان صدر عن الاتحاد الأفريقي. كذلك أعلن إلياسون أنه تلقى ضمانات من الحكومة بأنها لن تحاول فرض السلم عبر السلاح في تلك المنطقة التي تقع غربي السودان وتشهد حربا أهلية منذ أكثر من أربع سنوات.

المصدر:الدستور

http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=270507&SID=3

العنوان: هولندا تدرس الانضمام لقوة حفظ السلام * أوروبا والامم المتحدة تبحثان حماية لاجئي دارفور فـي تشاد

قال جان ماري جهينو الامين العام المساعد للامم المتحدة المسؤول عن حفظ السلام ان الاتحاد الاوروبي والامم المتحدة يفكران في ارسال قوات من الجيش والشرطة لحماية مخيمات لاجئي دارفور والمشردين الاخرين في تشاد المجاورة. واضاف ان هذا سيجيز لقوة عسكرية اوروبية "وبعثة متعددة الجوانب من الامم المتحدة مزودة بعنصر قوي من الشرطة معالجة الوضع الامني في مخيمات اللاجئين والمشردين داخليا. ويوجد في شرق تشاد نحو 230 الف لاجىء سوداني 120و الفا من التشاديين الذين اضطروا الى النزوح من قرى تقع على الحدود مع اقليم دارفور السوداني وذلك بشكل اساسي بسبب ميليشيا حكومية مؤيدة للسودان. ويعيش معظمهم في مخيمات في ذلك البلد الفقير. وطلبت فرنسا من الاتحاد الاوروبي في الشهر الماضي ارسال ما يصل الى 120 الف جندي الى تشاد لاقامة ممر انساني للاجئي دارفور ولكن الاتحاد الاوروبي لم يرد حتى الان.

المصدر:المصري اليوم

http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=68674

العنوان: تعاون بين القاهرة والخرطوم لمنع تسلل السودانيين إلي إسرائيل عبر الحدود المصرية

من: جمعة حمدالله و نهى الحناوي

كشف عبدالله مسار مستشار الرئيس السوداني عن وجود تعاون مصري سوداني للحد من تسلل السودانيين إلي إسرائيل عبر الحدود المصرية، والذين يقدر عددهم بين ٨٠٠ و٣٠٠ ألف متسلل. وقال مسار إن السودان لا يملك ضوابط لمنع ذلك، لكن مصر تقوم بجهود كبيرة في هذا الإطار والسفارة السودانية بالقاهرة تتعاون معها في ذلك.

وأضاف أن معظم المتسللين من اللاجئين السودانيين في مصر، والذين تركوا السودان منذ فترة طويلة، ولم يعد للخرطوم سيطرة عليهم، متهماً بعض العصابات بتدبير عمليات التسلل مقابل الحصول علي أموال، حيث تستقبلهم إسرائيل كعمالة رخيصة أو للعمل كجواسيس، أو كجسر للتطبيع مع الشعب السوداني. وطالب مسار المفوضية السامية لشؤون اللاجئين القيام بدور للحد من الظاهرة، محملاً مكتبها في القاهرة جزءاً من المسؤولية لعدم قيامه بدوره في منح حق اللجوء للسودانيين ووقفه الدعم المقدم إليهم بحجة العلاقات المتميزة بين الشعبين المصري والسوداني، ووجود اتفاقية الحريات الأربع بين البلدين.

المصدر:الأهرام

http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=opin10.htm&DID=9279

رأى الاهرام: أزمة دارفور في انتظار حزم دولي

برغم كل الجهود التي بذلت من المجتمع الدولي ودول الجوار‏,‏ خاصة مصر وليبيا‏,‏ لحل مشكلة دارفور‏,‏ يبدو أن هذه المشكلة ستظل تدور في حلقة مفرغة بسبب انقسام حركات التمرد وتزايد عددها بسرعة كبيرة وعدم قدرتها علي توحيد موقفها التفاوضي مع الحكومة التي أبدت استعدادها للتفاوض دون أي شروط مسبقة بشرط أن يوحد المتمردون موقفهم‏.‏ أحدث هذه الجهود الإقليمية والدولية المؤتمر الذي بدأ في طرابلس أمس تحت رعاية ليبيا وبحضور ممثلين عن مصر وتشاد واريتريا والأمم المتحدة والاتحاد الافريقي لوضع خطة طريق لاستئناف المباحثات بين الحكومة السودانية وحركات التمرد‏.‏ لكن للأسف قاطعت المؤتمر حركات تمرد أساسية هي حركة تحرير السودان ـ فصيل عبد الواحد نور‏,‏ وحركة العدل والمساواة بقيادة خليل ابراهيم‏,‏ وحركة تحرير السودان الكبري بقيادة محجوب حسين‏,‏ الأمر الذي يفقد المباحثات أهميتها‏..‏ فحتي لو تم الاتفاق علي شيء محدد مع الحركات المشاركة فيه فإن بقاء الحركات الثلاث خارج الاتفاق يعني أنها لن تلتزم بوقف القتال ولا بموعد محدد للتفاوض مع الحكومة‏.‏ الحكومة وجهات الوساطة أعلنت عدة مرات أنها لا يمكن أن تتفاوض مع‏14‏ حركة مسلحة علي الأقل في دارفور كل علي حدة‏..‏ ولذلك لابد أن تجلس هذه الحركات مع بعضها بعضا وتتفق علي إطار موحد للتفاوض مع الحكومة للتوصل الي اتفاق ينهي معاناة سكان الإقليم المستمرة منذ عام‏2003.‏ لكن يبدو أن الأمل في ذلك لن يتحقق قريبا مالم تتدخل الأمم المتحدة بحزم لمعاقبة الحركات التي تعوق التسوية السلمية مثلما تدخلت بحسم وأجبرت الحكومة علي الموافقة علي أمور كثيرة كانت ترفضها من بينها إرسال قوات دولية إلي الإقليم‏.

المصدر:الدستور

http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=270774&SID=2

العنوان: لاجئون سودانيون يتظاهرون احتجاجا على احتمال طردهم من اسرائيل

تظاهر عشرات اللاجئين السودانيين الاحد امام مقر رئاسة الوزراء الاسرائيلية في القدس احتجاجا على احتمال طردهم من اسرائيل . ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها "لا للابعاد" و"اللاجئون ليسوا مجرمين" وطالبوا رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت بالعودة عن قراره بطردهم. وبعد انتهاء التظاهرة التي نظمتها "الهيئة الاسرائيلية لمساعدة لاجئي دارفور" تفرق المتظاهرون بهدوء. ويقيم في اسرائيل 1200 سوداني ينتظرون ايجاد حل دائم لهم بينهم 300 لاجىء من دارفور على ما اعلنت المفوضية العليا للاجئين في الامم المتحدة. وقبل تجمعهم امام مقر رئاسة الوزراء تلا طلاب من الهيئة شهادات للاجئين طالبوا الحكومة الاسرائيلية بمنحهم حق اللجوء. وروى السوداني اسماعيل بالانكليزية حكاية هروبه من دارفور شاكيا من الضرب المبرح الذي تعرض له على يد حرس الحدود المصرييين بعد محاولة فاشلة للتسلل الى اسرائيل. وقال ايتان شوارتز احد منظمي التظاهرة "واجبنا كيهود منع طردهم."

المصدر:الرياض

http://www.alriyadh.com/2007/07/16/article265489.html

العنوان: بدء المؤتمر الدولي حول دارفور برعاية الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي

بدأ المؤتمر الدولي حول دارفور أمس برعاية الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في طرابلس بحضور ممثلين عن السودان والدول المجاورة له وعن القوى العظمى الغربية. ويرأس الموفد الخاص للامم المتحدة السويدي يان الياسون ونظيره الافريقي سالم احمد سالم الاجتماع الذي يفترض ان يسجل نهاية مرحلة المبادرات الدبلوماسية وبدء عملية تحضيرية للمفاوضات بحسب المنظمين. قرارا بشأن تمويل قوة مختلطة لحفظ السلام في دارفور تتمثل في استبدال قوة افريقية قوامها سبعة الاف رجل تفتقر الى التجهيز والتمويل، بقوة اكثر متانة قوامها عشرين الف رجل تمولها الاسرة الدولية. وتعتبر العملية المشتركة ضرورية لاستقرار الوضع على الارض وبدونها يبدو البحث عن حل سياسي اكثر صعوبة. لكن الممثلين عن المتمردين السودانيين الموجودين في طرابلس بدعوة الدولة المضيفة لا يشاركون في الاجتماع كما صرح نائب وزير الخارجية الليبي علي عبد السلام التريكي. وتامل الامم المتحدة وكذلك الاتحاد الافريقي في ان يتيح اجتماع ليبيا انهاء مرحلة المبادرات الاقليمية التي زادت في تعقيد العملية السياسية.

المصدر:الخليج

http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=406300

العنوان: الخرطوم ترفض "الفصل السابع" في قرار مجلس الأمن بشأن نشر القوات

مؤتمر دارفور في طرابلس يبدأ بحديث عن "وضع كارثي" ويتطلع إلى مفاوضات

بدأ مندوبون عن 18 دولة ومنظمات دولية أمس في طرابلس في ليبيا مؤتمرا حول إقليم دارفور في غرب السودان، بهدف تسريع العملية السياسية من أجل إرساء السلام في الإقليم والتوجه إلى مفاوضات بين الحكومة السودانية وحركات التمرد المسلحة. ووصف الموفد الخاص للاتحاد الإفريقي سالم أحمد سالم في كلمته في المؤتمر الوضع في دارفور بأنه كارثي وقال “كل يوم يمر يحمل معه معاناة ودمارا في دارفور، ولكن أيضا تطرفا على الأرض”، وندد بعسكرة متنامية في مخيمات اللاجئين ما “يعقد حل النزاع”. وشدد على ضرورة مشاركة المجتمع الأهلي وسكان دارفور الذين يشعرون بأنهم مهمشون في مفاوضات السلام. ويعقد مؤتمر طرابلس المتوقع أن ينتهي اليوم قبل أن تصدر الأمم المتحدة قرارا بشأن تمويل قوة مختلطة لحفظ السلام في دارفور. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية السودانية علي الصادق إن بلاده لا تقبل في الوقت الحالي مشروع القرار المطروح في مجلس الأمن الدولي، ولديها تحفظات بشأن التفويض المعطى للقوة المختلطة. وينص مشروع القرار أن القوة المشتركة “مفوضة باستخدام كل السبل الضرورية”، وأنه سيتم نشرها في إقليم دارفور بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي يعطي القوات سلطة لاستخدام القوة لحماية ملايين المدنيين الذين يتعرضون لتهديد في الإقليم. وكان مسؤولون سودانيون قد ذكروا في وقت سابق أن الخرطوم سترفض قبول أي قوة يكون تفويضها بموجب الفصل السابع في دارفور. وقال الصادق أن اللغة في مشروع القرار لا تتماشى مع الاتفاق المبرم في أديس أبابا الشهر الماضي لقبول القوة المشتركة.

المصدر: الجزيرة

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/51873AC5-E8E5-4FF6-BEE2-65BC950F4EAE.htm

العنوان: المؤتمر الدولي عن دارفور يتواصل بليبيا وفصيل للعدل والمساواة يوقع اتفاقا مع الخرطوم بالقاهرة

وقعت الحكومة السودانية وجناح من حركة العدل والمساواة إحدى الفصائل المسلحة في دارفور اتفاقا في القاهرة الأحد تتم بموجبه عودة قيادات الحركة إلى السودان واعتماد الحوار لحل الخلافات بديلا عن السلاح. كما يتضمن الاتفاق العمل على تأمين عودة اللاجئين والنازحين إلى قراهم والعمل على استتباب الأمن بولايات دارفور المختلفة. وقد وقع الاتفاق الدكتور مطرف صديق وكيل وزارة الخارجية عن الحكومة وإبراهيم يحيى عبد الرحمن القيادي بحركة العدل والمساواة. وفي أول رد فعل على الاتفاق قالت قيادة حركة العدل والمساواة بزعامة خليل إبراهيم إن هذا الاتفاق لا علاقة له بالحركة ولا يمثلها. واتهم الحكومة بالاستمرار في ما وصفه بممارسة التفتيت والتجزئة ضد الحركات والأحزاب الأخرى، معتبرا أن هذه العقلية لا تشجع على السلام والوحدة. من جهة أخرى عقدت في العاصمة الليبية طرابلس الأحد أولى جلسات مؤتمر دولي حول دارفور يبحث سبل إيجاد تسوية نهائية لمشكلة الإقليم.

ويرأس الموفد الخاص للأمم المتحدة يان إلياسون ونظيره الأفريقي سالم أحمد سالم الاجتماع الذي يفترض أن يسجل نهاية مرحلة المبادرات الدبلوماسية وبدء عملية تحضيرية للمفاوضات بحسب المنظمين. وقال إلياسون في بداية الاجتماع إن الوقت قد حان للتركيز بجدية على المفاوضات وتوحيد الحركات المتمردة وصولا إلى مشاركتها في العملية السياسية. وأضاف أن كل يوم يمر يحمل معه معاناة ودمارا في دارفور، منددا بما وصفه بعسكرة متنامية في مخيمات اللاجئين مما "يعقد حل النزاع."الى ذلك شدد المبعوث الأفريقي على ضرورة مشاركة المجتمع الأهلي وسكان دارفور الذين "يشعرون بأنهم مهمشون" في مفاوضات السلام.

المصدر:الشرق الأوسط

http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10457&article=428352

العنوان: اتفاق سلام جديد بين الحكومة السودانية وفصيل بحركة العدل والمساواة في دارفور

من: زين العابدين أحمد وسوسن أبو حسين وأحمد الجبلاوي

وقَّعتْ الحكومة السودانية وفصيل منشق عن حركة العدل والمساواة بإقليم دارفور اتفاق سلام بينهما أمس في العاصمة المصرية (القاهرة)، يتضمن عودة النازحين من مواطني دارفور إلى ديارهم، ودفع المسلحين بالإقليم التخلي عن سلاحهم والانخراط في أعمال التعمير والبناء. وقع الاتفاق كل من رئيس المجلس التشريعي لحركة العدل والمساواة السابق، إبراهيم يحيى عبد الرحمن، ووكيل وزارة الخارجية السودانية، الدكتور مطرف صديق، في مقر حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان بالقاهرة. وقال الدكتور صديق في مؤتمر صحافي إن الاتفاق يأتي في إطار اتفاقيات السلام التي تعقدها الحكومة السودانية مع الأطراف المعنية لحل أزمة دارفور، معرباً عن أمله في.. "مزيد من الاستقرار والأمن والرفاهية لأهلنا في دارفور." وحول جدوى توقيع اتفاقات سلام مع فصائل منشقة من حركات المقاومة المسلحة، أكد مطرف صديق أن.. "هذا أفضل من الانتظار لحين توحد كل حركات المقاومة لتوقيع اتفاق معها،" موضحاً بقوله: "نحن نفتح أيدينا لكل من يرغب في السلام والتعاون مع الحكومة لحل مشكلات الوطن.. جربنا التفاوض مع كتلة واحدة ولم تكن النتائج بالشكل الذي نرغبه ونطمح إليه." وفي طرابلس بدأ مندوبون عن 18 دولة ومنظمات دولية بليبيا امس مؤتمرا حول دارفور بهدف تسريع العملية السياسية من اجل ارساء السلام في هذه المنطقة السودانية التي تجتاحها الحرب الاهلية. ويرأس الموفد الخاص للامم المتحدة السويدي يان الياسون ونظيره الافريقي سالم احمد سالم الاجتماع الذي يفترض ان يسجل نهاية مرحلة المبادرات الدبلوماسية وبدء عملية تحضيرية للمفاوضات بحسب المنظمين.

 

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Program for Human Rights Activists

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

People Against Injustice (PAIN)

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik