Arabic Media

July 24, 2023

المصدر:الخليج

http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=408925

العنوان: البشير يعلن في دارفور عن مفاوضات مع متمردين يرفضون "أبوجا"

أعلن الرئيس السوداني عمر البشير أمس أن حكومته تجري مفاوضات في مدينة الجنينة مع قيادات في جبهة الخلاص المعارضة، ومفاوضات أخرى في شمال دارفور مع القادة الميدانيين للحركات المسلحة المعارضة لاتفاق أبوجا. وأكد الرئيس السوداني على ضرورة التعويل على الجهود الوطنية والحوار الداخلي لتسوية الأزمة، بدلا من المبادرات الخارجية التي اعتبر أنها تأخذ وقتا طويلا، “ولن تفضي إلى نتائج ملموسة”، بيد أنه أعرب عن استعداده حكومته للتعاون مع كل الراغبين في إنهاء معاناة أهل إقليم دارفور. وقال “نناشد إخواننا الباقين الحاملين للسلاح أن يأتوا وينضموا للسلام، لأننا بدأنا الآن مرحلة ما بعد السلام، وهي مرحلة التنمية." إلى ذلك، قالت الجبهة المتحدة للتحرير والتنمية التي تشكلت في أسمرا الشهر الحالي إنها مستعدة لحضور الاجتماع الذي كان قد تقرر عقده في تنزانيا، ويهدف إلى بدء محادثات سلام لإنهاء الصراع المستمر منذ أربعة أعوام في دارفور. وأضافت في بيان أن الجبهة المتحدة للتحرير والتنمية تصر على التمثيل المتساوي لكل حركات المقاومة”. ويذكر أن المتمردين في إقليم دارفور انقسموا إلى أكثر من 12 جماعة مسلحة، بعد توقيع اتفاق سلام في العاصمة النيجيرية أبوجا في مايو أيار العام الماضي مع الخرطوم لم يحظ برضا شعبي ولم يوقعه سوى فصيل واحد. ودعت الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي لعقد اجتماع في تنزانيا في الثالث من الشهر المقبل، للتشاور مع المتمردين بشأن الموعد والمكان الذي يمكن إجراء محادثات سلام فيه مع الحكومة السودانية وإقناعهم بالموافقة على برنامج تفاوضي مشترك.

المصدر:الجزيرة

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/ED2EABC1-5908-434C-8AC1-2E3FAEE02C4F.htm

العنوان: الرئيس السوداني يختتم زيارة نادرة لدارفور

اختتم الرئيس السوداني عمر حسن البشير زيارة نادرة إلى إقليم دارفور غرب البلاد متعهدا بتحقيق السلام في الإقليم نهاية العام الحالي. ودعا البشير حاملي السلاح إلى الحوار وطي صفحة الحرب لتهيئة الأوضاع الأمنية الملائمة لعودة النازحين إلى قراهم، ووعد بصرف تعويضات للمتضررين. واتهم البشير الرئيس الأميركي جورج بوش ورئيس الوزراء البريطاني غوردون براون بالمبالغة في أزمة دارفور لإخفاء "فشلهما في العراق." غير أن بعض أحزاب المعارضة رأت في عدم زيارة البشير مخيمات النازحين في دارفور مؤشرا على أن أزمة الإقليم لن تجد حلها بسهولة. ودعت الولايات المتحدة الأميركية الاثنين متمردي دارفور إلى المشاركة في محادثات السلام المتوقعة في تنزانيا في أغسطس/آب المقبل من دون شروط. ومن المنتظر أن يحدد لقاء ينظمه الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة في تنزانيا من الثالث إلى الخامس من أغسطس/آب مكان وزمان المفاوضات بين الحكومة والمتمردين غير الموقعين على اتفاق السلام. ومن جهته سيحسم مجلس الأمن الدولي قريبا مسألة مشروع قرار يسمح بنشر قوة مشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي يفوق عددها عشرين ألف عسكري وشرطي مدني في دارفور.

المصدر:الشرق الأوسط

http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10465&article=429422

العنوان: البشير : الوضع الأمني في دارفور تطور كثيرا إلى الأفضل

تحدى زعماء الغرب بان يتجولوا في العراق وفلسطين وأفغانستان مثلما يتجول هو في الإقليم

من: إسماعيل آدم ومصطفى سري

قال الرئيس السوداني عمر البشير أمام حشد من الجماهير في مدينة الجنينة في ختام زيارة نادرة الى الاقليم المضطرب «انا مطمئن الآن ان السلام آت وان مشكلة دارفور في طريقها للحل النهائي». واتهم الرئيس السوداني الغرب والاعلام الدولي بالمتاجرة بالقضية والعمل على زرع الفتنة بين الناس في دارفور. وتحدى زعماء الغرب بان « يتجولوا في العراق وفي فلسطين وفي افغانستان مثلما يتجول هو في دارفور» . وحسب البشير فان احداث العنف في دارفور اختفت منذ ثلاثة اشهر. من جهة اخرى، طالبت الجبهة المتحدة للتحرير والتنمية من مجموعة الفصائل المسلحة الرافضة لاتفاق ابوجا لسلام دارفور «بتمثيل متساو» لكل المتمردين في الاقليم خلال اجتماع لزعماء المتمردين يعقد في اروشا التنزانية الشهر المقبل. وقالت الجبهة في بيان لها أمس إنها مستعدة لحضور اجتماع «اروشا». وكانت الامم المتحدة والاتحاد الأفريقي قد دعتا لعقد اجتماع في تنزانيا من الثالث الى الخامس من أغسطس (آب) المقبل للتشاور مع المتمردين بشأن الموعد والمكان الذي يمكن أجراء محادثات سلام فيه مع الحكومة السودانية وإقناعهم بالموافقة على برنامج تفاوضي مشترك.

المصدر:الحياة

http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/07-2007/Item-20070723-f48122bc-c0a8-10ed-0169-5e9998f5cc85/story.html

العنوان: البشير يؤكد عودة الأمن إلى دارفور ووزير داخليته يهاجم ساركوزي وبروان

من: النور أحمد النور وراغدة درغام  

اختتم ال رئيس السوداني عمر البشير أمس زيارة إلى ولايات دارفور الثلاث، بتأكيد «عودة الأمن والاستقرار» إليها. ودعا زعماء الدول الغربية إلى زيارة الإقليم للتحقق من ذلك على الارض. وجدد البشير لدى مخاطبته لقاء جماهيرياً في الجنينة دعوته المتمردين إلى الانضمام لعملية السلام. واتهم جهات لم يسمها باستغلال مخيمات النازحين واستخدام قاطنيها لاستقطاب الدعم من المنظمات الأجنبية. ودعا إلى تفكيك المخيمات طوعاً عبر إعادة النازحين إلى ديارهم. وتعهد توفير الخدمات في المناطق التي نزحوا منها. لكن بعثة الأمم المتحدة في السودان قالت في تقرير أمس إن ولاية غرب دارفور شهدت نزوح 1200 أسرة من منطقة جبل مرة إلى المناطق الواقعة غرب كتوم بسبب انعدام الأمن و «تحسباً لما يشاع عن هجوم تعتزم القوات الحكومية شنه». وأضافت أن ثلاثة رجال مسلحين في ولاية جنوب دارفور خطفوا أول من أمس سيارة تابعة لإحدى المنظمات الدولية غير الحكومية، كانت ضمن قافلة تضم سيارتين أخريين، خارج مخيم السلام للنازحين بالتزامن مع زيارة البشير إلى نيالا. إلى ذلك، شن وزير الداخلية السوداني هجوماً هو الأعنف على الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ورئيس الوزراء البريطاني غوردون براون، واتهمهما بتنفيذ سياسات الولايات المتحدة المعادية لبلاده. واعتبر أنهما يسعيان إلى إعادة إحياء قرار مجلس الأمن الرقم 1706 القاضي بنشر قوات دولية. ودعاهما إلى «الاعتراف بأن أزمة دارفور مشكلة بيئية تتعلق بالموارد المتناقصة وليست تطهيراً عرقياً أو إبادة جماعية».وكشف اعتزام وزارته إرسال 20 ألف جندي إلى دارفور بمثابة «قوة إضافية لدعم تشكيلات الشرطة الموجودة هناك من أجل تعزيز الأمن والاستقرار».