Arabic Media

July 30, 2023

http://www.alrai.com/pages.php?news_id=166683

العنوان: باريس ولندن تدعوان لوقف تام لاطلاق النار فـي دارفور

وجهت باريس ولندن الجمعة نداء مشتركا الى الحكومة السودانية ومتمردي دارفور من اجل الالتزام ب''وقف تام لاطلاق النار'' تعبيرا عن ''تمسكهم بالعملية السياسية'' الرامية الى حل الازمة القائمة في هذه المنطقة. ودعا كوشنير وميليباند ''جميع المشاركين المدعوين الى اجتماع اروشا (تنزانيا) الذي دعا الموفدان الخاصان عن الاتحاد الافريقي والامم المتحدة الى عقده بين الثالث والثامن من آب، الى المشاركة فيه''، معتبرا ان ''عدم المشاركة يعني رفض معالجة معاناة دارفور ووضع عقبات في وجه العملية السياسية''. واكد الوزيران ان بلديهما ''يقومان بتحركات ناشطة في نيويورك للتوصل الى موافقة سريعة على تشكيل القوة المختلطة الافريقية الدولية لحفظ السلام، بما يسمح بنشرها على وجه السرعة''.

المصدر:الدستور

http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=274001&SID=3

العنوان: الصين تدافع عن موقفها وترغب مع قطر وأندونيسيا بشطب أي إشارة للفصل السابع * مجلس الأمن: جهود حثيثة لتحقيق توافق حول نص قرار بشأن دارفور

دعت لجنة حقوق الانسان التابعة للامم المتحدة السودان أمس لمحاكمة مرتكبي جرائم الحرب في اقليم دارفور وضمان عدم تقديم أي دعم للميليشيات المتورطة في عمليات ما اسمته "التطهير العرقي." وأعربت اللجنة عن قلقها بشأن "انتهاكات خطيرة منتظمة لحقوق الانسان لا تزال ترتكب على نطاق واسع تشمل أعمال قتل واغتصاب وتهجير قصري وهجمات على السكان المدنيين في ظل حصانة كاملة من العقاب في مختلف أنحاء السودان وخصوصا في دارفور." كما أعربت اللجنة التي تضم 18 خبيرا مستقلا عن قلقها من عدم اجراء السودان لاي تحقيق مستقل مستفيض في انتهاكات حقوق الانسان الخطيرة في البلاد خاصة في اقليم دارفور. ودعت اللجنة حكومة الخرطوم لضمان أن "يضع ممثلو الحكومة بما فيهم كل قوات الامن والميليشيات الخاضعة لسيطرة الدولة نهاية لهذه الانتهاكات بشكل فوري" في اشارة الى "جرائم الحرب أو الجرائم ضد الانسانية التي ارتكبت في دارفور." وأضافت اللجنة أنه يتعين على الخرطوم أيضا "ضمان عدم وصول أي دعم مالي أو مواد الى الميليشيات المتورطة في التطهير العرقي أو استهداف المدنيين بشكل عمدي."

ودافعت الصين عن موقفها بخصوص دارفور ودعت الى التحلي بالصبر. وتحجم بكين بصفة عامة عن دعم تحرك من جانب الامم المتحدة يتجاهل الاعتراضات السودانية وقال مبعوثها الخاص بدارفور ان الاكراه "لن يقودنا الى شيء." وسعى مجلس الامن الدولي الخميس الى تسوية النقاط العالقة من اجل التوافق حول مشروع قرار يسمح بنشر قوة مشتركة للاتحاد الافريقي والامم المتحدة في دارفور. وبطلب من البلدان الافريقية الثلاثة ولاقناع الخرطوم بالموافقة على النص ، اسقطت الدول الراعية للنص التهديد بفرض عقوبات غير محددة على الاطراف السودانية التي تتوانى عن تنفيذ التزاماتها او عن التعاون بلا تحفظ مع القرار. الا ان السفير الصيني اكد ان بعض الدول الاعضاء في المجلس ما زالت ترغب في ادخال تعديلات اضافية على المشروع ، وتعترض خصوصا على تضمينه اشارة الى الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة. ويتم اللجوء الى هذه الفقرة في حال تهديد السلام والامن العالميين ولتعزيز الطبيعة الالزامية للقرار. وصرح دبلوماسيون ان الصين وقطر واندونيسيا ترغب في شطب اي اشارة الى الفصل السابع.

المصدر:الخليج

http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=410388

العنوان: اتهمت واشنطن بتسريب أسلحة لدارفور

قال وزير الداخلية السوداني الزبير بشير طه، مساء الخميس، لدى مخاطبته حشدا من منسوبي التنظيمات الشبابية والمدنية في الخرطوم، “جرت مساومات مع السودان من أجل الاعتراف ب “إسرائيل” وحرمان الدول الآسيوية من الاستثمار في النفط السوداني في مقابل إنهاء التصعيد، وعندما رفضنا، استمرت الحملات العدائية” ورأى أن الصين كانت المقصودة من الحرب على السودان. وحمل الوزير، الولايات المتحدة مسؤولية إزهاق آلاف الأرواح في دارفور بعد توقيع اتفاق أبوجا كما فعلت في العراق، فضلا عن إذكاء نيران الفتنة، وتأجيج الحرب بمنح قادة المتمردين وثائق سفر وتمويلهم مما أدى إلى إطالة أمد الصراع في الاقليم وتعطيل التنمية. وهاجم الزبير رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير وقال إنه كان سكرتيرا لوزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس، محذرا الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزي من السير في “ذات الطريق الفاشل." وأوضح أنه “لن يستطيع أن يملي علينا أي شيء”، مؤكدا استعداد حكومته للتفاهم مع المجتمع الدولي شريطة الابتعاد عن الإملاء ومن دون التنازل عن السيادة الوطنية.

المصدر:الجزيرة

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/5CD942BB-11F7-4BA3-827D-0290B777B565.htm

العنوان: مشروع "المشتركة" لدارفور يقترب من النضوج بمجلس الأمن

وأعلن السفير البريطاني في الأمم المتحدة إمير جونز أن هناك جهودا متواصلة للفراغ من النص تمهيدا لطرحه للتصويت مطلع الأسبوع، مشيرا إلى أن تعديلات كبيرة أدخلت عليه جعلته أكثر تصالحا. من جهته أكد سفير فرنسا جان مارك دي لا سابليير أن ما تسعى إليه الأطراف هو الحصول على أوسع توافق ممكن. وأكد دبلوماسي -طلب عدم الكشف عن هويته- أن التصويت على هذه النسخة المخففة من مشروع القرار يمكن أن يجرى الثلاثاء خلال زيارة رئيس الحكومة البريطانية غوردون براون للأمم المتحدة لإلقاء خطاب مهم عن السياسة الخارجية. وكان مشروع قرار بشأن دارفور أعده البريطانيون الشهر الماضي يقضي باتخاذ "إجراءات غير محددة" ضد الأطراف السودانية التي تقصر في تنفيذ التزاماتها أو لا تتعاون بشكل كامل في تطبيق النص. لكن أصبح من الواضح أن النص يجب أن يخفف للحصول على تأييد واسع حوله وخصوصا من الدول الأفريقية الأعضاء في المجلس والصين التي تتمتع بحق النقض (الفيتو) والحليفة والشريكة التجارية الرئيسية للخرطوم.

على صعيد ذي صلة دعت لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة السودان إلى وقف ما سمتها "انتهاكات" في دارفور، وحثت الخرطوم على "محاكمة مرتكبي جرائم الحرب في إقليم دارفور" وضمان عدم تقديم أي دعم للمليشيات التي تقول اللجنة إنها متورطة في عمليات "التطهير العرقي." وعبرت عن قلقها بشأن ما سمتها "انتهاكات خطيرة منتظمة لحقوق الإنسان لا تزال ترتكب على نطاق واسع"، قائلة إن هذه "الانتهاكات" تشمل "أعمال قتل واغتصاب وتهجير قسري وهجمات على السكان المدنيين في ظل حصانة كاملة من العقاب في مختلف أنحاء السودان خاصة في دارفور." وطلبت اللجنة من الخرطوم تقديم تقرير خلال عام بشأن مدى تقدمها في معالجة بواعث القلق الأكثر إلحاحا، بما في ذلك محاكمة مرتكبي جرائم الحرب وتطوير التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية. .

وفي موضوع آخر أدان الاتحاد الأفريقي الجمعة تهديدات وجهها مندوبون عن متمردين في دارفور تعبيرا عن استيائهم من تدني المساعدات المالية التي يتلقونها من الاتحاد. وجاء في بيان للاتحاد أن مندوبي فصائل حركة تحرير السودان التي لم توقع اتفاق أبوجا مع الحكومة السودانية، هددوا الخميس الاتحاد الأفريقي بأعمال انتقامية إذا ما تدنت الإعانات المالية الشهرية التي يتلقونها. وقد برر الاتحاد الأفريقي هذا الخفض بالقيود المفروضة على موازنته وازدياد مندوبي المتمردين في دارفور نتيجة لتزايد الانشقاقات في صفوفهم.

المصدر:الشرق الأوسط

http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10469&article=430041

العنوان: باريس ولندن تدعوان لوقف تام لإطلاق النار في دارفور ولحضور اجتماع «أروشا»

الأمم المتحدة تطالب السودان بمحاكمة مرتكبي جرائم الحرب

من: مصطفى سري وأفراح محمد

وجهت باريس ولندن أمس نداء مشتركا إلى الحكومة السودانية ومتمردي دارفور من اجل الالتزام بـ«وقف تام لإطلاق النار»، تعبيرا عن «تمسكهم بالعملية السياسية» الرامية إلى حل الأزمة القائمة في هذه المنطقة. ودعا كوشنير وميليباند «جميع المشاركين المدعوين الى اجتماع اروشا (تنزانيا) الى المشاركة فيه»، معتبرا ان «عدم المشاركة يعني رفض معالجة معاناة دارفور ووضع عقبات في وجه العملية السياسية». وطالبا «جميع الاطراف باحترام الالتزامات التي قطعتها في طرابلس» خلال مؤتمر عقد في 16 يوليو (تموز)، واتاح تحريك العملية السياسية لاعادة السلام الى هذه المنطقة الواقعة غرب السودان. وفي جنيف، دعت لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة السودان امس لمحاكمة مرتكبي جرائم الحرب في اقليم دارفور وضمان عدم تقديم اي دعم للميليشيات المتورطة في عمليات «التطهير العرقي». وأعربت اللجنة التي تضم 18 خبيرا مستقلا عن قلقها من عدم اجراء السودان لاي تحقيق مستقل مستفيض في انتهاكات حقوق الانسان الخطيرة في البلاد خاصة في اقليم دارفور الواقع بغرب السودان.

المصدر:عكاظ

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20070728/Con20070728128095.htm

العنوان: الامم المتحدة تندد بتطهير اثني تقوم به الميليشيات في دارفور

نددت لجنة حقوق الانسان في الامم المتحدة المؤلفة من 18 خبيرا مستقلا امس بالميليشيات التي تقوم بتطهير اثني في منطقة دارفورمنتقدة الخرطوم لعدم التحرك ضدها. ولفتت اللجنة بقلق الى انتهاكات خطيرة منتظمة وموسعة لحقوق الانسان وعلى الاخص عمليات قتل واغتصاب وترحيل قسري وهجمات على السكان المدنيين، ارتكبت ولا تزال ترتكب يعيدا عن اي عقاب في كل انحاء السودان، وعلى الاخص في دارفور. وطلبت اللجنة من الخرطوم في اطار التوصيات التي وجهتها اليها في تقريرها الواقع في تسع صفحات التحقق من عدم وصول اي دعم مالي او مادي الى الميليشيات التي تقوم بتطهير اتني او تشن هجمات مباشرة على المدنيين. واللجنة مكلفة مراقبة التزام الدول الموقعة للمعاهدة الدولية للحقوق المدنية والسياسية ببنود هذه المعاهدة المنبثقة عن الاعلان العالمي لحقوق الانسان.وهي تتميز عن مجلس حقوق الانسان الذي يجمع دولا اعضاء في الامم المتحد

المصدر:المصري اليوم

http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=70295

العنوان: الخرطوم: المخابرات الأمريكية طالبتنا بالاعتراف بإسرائيل لإنهاء التصعيد

كشف وزير الداخلية السوداني الزبير بشير طه عن مساومات جرت مع السودان من أجل الاعتراف بإسرائيل وحرمان الدول الآسيوية من الاستثمار في النفط السوداني في مقابل إنهاء التصعيد بشأن دارفور. وأضاف: «عندما رفضنا، استمرت الحملات العدائية» ورأي أن الصين كانت المقصودة من الحرب الإعلامية علي السودان. واتهم طه المخابرات الأمريكية بتسريب أسلحة إلي دارفور والسعي إلي خلخلة التوزان بين المجموعات السكانية في الإقليم. وحّمل طه، لدي مخاطبته حشداً من منسوبي التنظيمات الشبابية والمدنية، الولايات المتحدة مسؤولية إزهاق آلاف الأرواح في دارفور بعد توقيع اتفاق أبوجا كما فعلت في العراق، فضلاً عن إذكاء نيران الفتنة» وتأجيج الحرب بمنح قادة المتمرين وثائق سفر وتمويلهم، مما أدي إلي إطالة أمد الصراع في الإقليم وتعطيل التنمية.

المصدر:الرأي

http://www.alrai.com/pages.php?news_id=166840

العنوان: مجلس الامن يصوت على قرار حول دارفور قريبا

اعلن السفير البريطاني في الامم المتحدة امير جونز باري المعد الرئيسي لمشروع القرار نعمل بدأب لانهاء النص. نأمل ان يتم تبنيه مطلع الاسبوع . واكد دبلوماسي طلب عدم الكشف عن هويته ان التصويت على هذه النسخة المخففة من مشروع القرار يمكن ان يجري الثلاثاء خلال زيارة رئيس الحكومة البريطانية غوردون براون للامم المتحدة لالقاء خطاب مهم عن السياسة الخارجية. ووافق السودان في 12 حزيران على نشر قوة مشتركة من الاتحاد الافريقي والامم المتحدة في دارفور لتحل محل سبعة الاف جندي من الاتحاد الافريقي يفتقدون الى التجهيز والتمويل وفشلوا في وقف الحرب الاهلية في دارفور منذ 2003 على صعيد اخر اتهم المسؤول الثاني في الحركة الشعبية لتحرير السودان باغان اموم حكومة الخرطوم بانها ترتكب جرائم ابادة في دارفور في غرب السودان، متحدثا عن تطهير اتني في الاقليم الذي يشهد حربا اهلية منذ 2003. وكان اموم يتحدث في الذكرى الثانية لمقتل الزعيم التاريخي للحركة الشعبية لتحرير السودان جون قرنق في حادث مروحية. من جهة ثانية دان الاتحاد الافريقي الجمعة تهديدات وجهها مندوبون عن متمردين في دارفور تعبيرا عن استيائهم من تدني المساعدات المالية التي يتلقونها من الاتحاد. وجاء في بيان للاتحاد الافريقي ان مندوبي فصائل حركة تحرير السودان/جيش تحرير السودان التي لم توقع اتفاق ابوجا مع الحكومة السودانية، هددوا الخميس الاتحاد الافريقي باعمال انتقامية اذا ما تدنت الاعانات المالية الشهرية التي يتلقونها. وقد برر الاتحاد الافريقي هذا الخفض بالقيود المفروضة على موازنته وازدياد مندوبي المتمردين في دارفور على اثر حصول بضعة انشقاقات.

المصدر:النهار

http://www.annahar.com/content.php?priority=6&table=arab&type=arab&day=Sun

العنوان: الحركة الشعبية لتحرير السودان تتهم الحكومة بارتكاب جرائم حرب في اقليم دارفور

اتهم المسؤول الثاني في "الحركة الشعبية لتحرير السودان" باغان أموم حكومة الرئيس عمر حسن أحمد البشير بارتكاب "جرائم ابادة" في إقليم دارفور بغرب البلاد. وكان أموم يتحدث في الذكرى الثانية لمقتل الزعيم التاريخي للحركة العقيد جون قرنق، إذ قال إن "الحكومة ارتكبت جرائم ابادة وتطهير عرقي ونزوح قسري للسكان وسلحت قبائل ضد أخرى في دارفور". وشن هجوماً لاذعاً على البشير واعتبر "أن لا الدولة مسؤولة مباشرة عن تهجير الملايين من مواطنيها في دارفور قسراً"، ودعا الى النظر في الأسباب التي تدعو السودانيين الى اللجوء الى اسرائيل.

وأضاف أن تحقيق السلام العادل في كل السودان يتطلب تحقيق سلام شامل في دارفور. ووجه انتقاداً لاستمرار الاعتقالات السياسية وخصوصاً للصحافيين، مشيراً الى أن جهاز الأمن لا يزال يتعامل بسلطات أخذها منه الدستور مما يعد خرقاً له. من جهة أخرى، أفاد ديبلوماسيون ان التصويت على قرار في مجلس الأمن حول دارفور يمكن ان يتم مطلع الاسبوع المقبل بعدما تراجعت البلدان الغربية عن تهديداتها بفرض عقوبات على الحكومة السودانية. وقال المندوب البريطاني الدائم لدى الأمم المتحدة ايمير جونز باري: "نعمل بدأب لانهاء النص. نأمل في أن يتم تبنيه مطلع الأسبوع" المقبل. واكد ديبلوماسي طلب عدم نشر اسمه أن التصويت على هذه النسخة المخففة من مشروع القرار يمكن ان يجري الثلثاء خلال زيارة رئيس الوزراء البريطاني غوردون براون للأمم المتحدة لالقاء خطاب مهم عن السياسة الخارجية. وبطلب من البلدان الافريقية الثلاثة، ولاقناع الخرطوم بالموافقة على النص، اسقطت الدول الراعية للنص التهديد بفرض عقوبات غير محددة على الأطراف السودانيين الذين يتوانون عن تنفيذ التزاماتهم أو عن التعاون بلا تحفظ مع القرار. وأكد المندوب الفرنسي الدائم لدى الأمم المتحدة جان - مارك دو لا سابليير: "ما نسعى اليه هو الحصول على اوسع توافق ممكن." وتشير فقرة واحدة في النص الجديد الى الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة تقضي بأن القوة التي سيتم نشرها "مخولة استخدام كل الوسائل في مناطق انتشار وحداتها (...) لمنع هجمات على المدنيين او تهديدهم."

المصدر:الخليج

http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=410678

العنوان: حركات دارفور المسلحة تمهد في طرابلس لمداولات في “أروشا"

بعث الرئيس السوداني عمر البشير مستشارين له إلى 15 دولة إفريقية برسائل لإطلاع زعمائها على تطورات الأوضاع في بلاده وخصوصاً في إقليم دارفور، بعد موافقة الحكومة على العملية الهجين والمشاورات الجارية في مجلس الأمن لإصدار قرار بتمويل العملية وتفويضها. وتعقد قيادات حركات مسلحة في دارفور اجتماعات مكثفة في طرابلس وذلك قبل أيام من الاجتماع المقرر يوم الجمعة في أروشا التنزانية وفقا لما تم التوصل إليه في الاجتماع المشترك مؤخرا في طرابلس بين ممثلي الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي ودول جوار السودان. وذكرت مصادر في الحركات ل “الخليج” أن اجتماعات طرابلس تهدف إلى التوصل إلى اتفاق فيما بين الحركات المسلحة في دارفور بشأن برنامج التفاوض مع الحكومة السودانية وزمانه وتشكيل الوفود المشاركة فيه، ولوضع اللمسات النهائية على المفاوضات المرتقبة في أروشا التي إذا تم تنفيذ ما خطط لها بشكل جيد يمكنها أن تكون بداية المفاوضات حقيقية جادة في سبتمبر/أيلول المقبل. وقالت حركة العدل والمساواة المتمردة في دارفور إنه لا مفر من التوصل إلى تسوية سياسية تفضي إلى سلام دائم وشامل، وأكد جمالي حسن جلال الدين مسؤول الرئاسة في الحركة التزام حركته بالدخول في مفاوضات جادة ومسؤولة، وقال إن الحركة ستشارك بوفد رفيع في المباحثات المقررة في أروشا. ورداً على سؤال حول رفض عبد الواحد نور، أحد زعماء فصائل حركة تحرير السودان، المشاركة في المفاوضات المرتقبة، قال إنه ليس من مصلحة أية جهة في هذه المرحلة العزوف عن الدخول في إجراءات السلام الذي أصبح يعبر عن إرادة غالبة.

المصدر:الشرق الأزسط

http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10470&article=430093

العنوان: الاتحاد الأفريقي يدين تهديدات وجهها متمردو دارفور لتدني المساعدات المالية التي يتلقونها

السودان يصدر 425 ألف برميل يوميا من النفط رغم العقوبات الأميركية

أدان الاتحاد الافريقي الجمعة الماضية تهديدات وجهها مندوبون عن متمردين في دارفور تعبيرا عن استيائهم من تدني المساعدات المالية التي يتلقونها من الاتحاد. وجاء في بيان للاتحاد الافريقي ان مندوبي فصائل حركة تحرير السودان التي لم توقع اتفاق ابوجا مع الحكومة السودانية، هددوا الخميس الاتحاد الافريقي باعمال انتقامية اذا ما تدنت الاعانات المالية الشهرية التي يتلقونها. وقد برر الاتحاد الافريقي هذا الخفض بالقيود المفروضة على موازنته وازدياد مندوبي المتمردين في دارفور على اثر حصول بضعة انشقاقات. ومن جهة اخرى ذكر دبلوماسيون ان التصويت على قرار في مجلس الامن حول دارفور يمكن ان يتم مطلع الاسبوع المقبل بعدما تراجعت البلدان الغربية عن تهديداتها بفرض عقوبات على الحكومة السودانية. وسيجيز القرار انتشار قوة مشتركة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي لحفظ السلام في هذه المنطقة الواقعة في غرب السودان وتشهد حربا اهلية منذ 2003. واعلن السفير البريطاني في الامم المتحدة امير جونز باري المعد الرئيسي لمشروع القرار «نعمل بدأب لانهاء النص. نأمل ان يتم تبنيه مطلع الاسبوع» المقبل. وأكد دبلوماسي طلب عدم الكشف عن هويته لوكالة الصحافة الفرنسية ان التصويت على هذه النسخة المخففة من مشروع القرار يمكن ان يجري الثلاثاء خلال زيارة رئيس الحكومة البريطانية غوردون براون للامم المتحدة لالقاء خطاب مهم عن السياسة الخارجية.

المصدر:الخليج

http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=411005

العنوان: موسى وأبو الغيط يبحثان مع أدادا آخر تطورات الأوضاع في دارفور

بحث الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى خلال لقائه امس الاحد الممثل الخاص لكل من الاتحاد الافريقي والأمم المتحدة في دارفور "رودلف أدادا" آخر تطورات الأوضاع في اقليم دارفور في ضوء التطورات الأخيرة في الاقليم على خلفية المشاورات الجارية بين مجلس الأمن الدولي لاستصدار قرار جديد حول دارفور. وقال موسى في تصريحات للصحافيين عقب اللقاء ان المناقشات تركزت حول التنسيق بين الجامعة العربية والاتحاد الافريقي والأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي، الذي هو بصدد إصدار قرار جديد بشأن دارفور. واعتبر موسى ان مشكلة دارفور هي من بين المشكلات العربية الحالية الأسرع في طريقها للحل، وقال حكومة السودان هي المسؤولة الاولى عن الشأن في دارفور باعتباره جزءا من السيادة السودانية، مشيدا بالتعاون الكبير بين حكومة الخرطوم وكل من الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي، حيث وافقت هذه الحكومة على تشكيل القوة المختلطة من الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي في دارفور. وشدد موسى على ضرورة مشاركة كل الأطراف الدارفورية التي لم توقع بعد على اتفاق ابوجا للسلام في الاقليم المشاركة في الاجتماع الذي سيعقد في أروشا بتنزانيا في 3 اغسطس/آب المقبل لهذا الغرض. من جهته استقبل وزير الخارجية المصري ابوالغيط في مكتبه امس أدادا، وقال ان المباحثات التي أجراها تطرقت الى تقييمه لمستقبل أداء البعثة المهجنة للمهام الموكلة اليها لحفظ السلام في اقليم دارفور، والمشاورات الجارية في مجلس الأمن حاليا حول قرار إنشاء البعثة مؤكدا دعم مصر الكامل للمبعوث الأممي - الافريقي واستعدادها لتقديم كافة أشكال الدعم لإنجاح مهمته. ومن جانبه أعرب أدادا عن تقديره البالغ لحجم المساهمة المصرية المقترحة ووعد بمواصلة الاتصالات مع الأمم لضمان الاستجابة السريعة لتلك العروض. وعلى الجانب الآخر أكد وزير الخارجية أهمية الحفاظ على الطابع الافريقي للقوة، وضرورة أن تعمل رئاسة هذه القوة في شراكة كاملة مع الحكومة السودانية لضمان الهدف المنشود وهو بناء السلام واستعادة الأمن والاستقرار الى إقليم دارفور.