The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

November 27 , 2007

المصدر: الرأي
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=184047
العنوان: تقرير للأزمات الدولية يهاجم معظم أطراف النزاع في دارفور

افاد تقرير اصدرته امس مجموعة للدراسات الدولية ان الوضع في دارفور قد تدهور في 2007، ودعت الامم المتحدة والاتحاد الافريقي الى تغيير استراتيجيتهما لاحلال السلام في هذه المنطقة الكائنة في غرب السودان والتي تجتاحها الحرب الاهلية.  وقالت انترناشونال كرايسس غروب ان العنف قد تفاقم، وتقلص وصول المنظمات الانسانية، ولم تصبح المهمة الدولية لحفظ السلام فعلية بعد وما زال التوصل الى حل سياسي بعيد المنال . واضاف التقرير انه حتى لو تدنى عدد القتلى في 2007 في دارفور، فان المواجهات كثيرة، وان الاطراف المشتركة في النزاع المستمر منذ اكثر من اربع سنوات قد انقسمت الى مجموعات عدة. وانتقد التقرير استراتيجية الامم المتحدة والاتحاد الافريقي التي لم تتمكن من التأقلم مع هذه الحقيقة الجديدة ومن الضروري اعادة النظر فيها . وقال ان القوة المشتركة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي المؤلفة من 26 الف رجل لن تصبح جاهزة قبل بضعة اشهر. واوصى التقرير بأن تشارك قيادتها مشاركة فعالة في محادثات السلام وبأن تقدم لها المجموعة الدولية مزيدا من الدعم الذي لم تقدمه في السابق . من جهة اخرى، اشار التقرير الى مقاطعة ابرز حركات التمرد في دارفور مفاوضات السلام التي نظمتها الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في سرت في 27 تشرين الاول، مما ادى الى تسريع فشل المفاوضات. واضاف ان اتفاق السلام الذي وقعته الخرطوم في 2006 واحدى الفصائل المتمردة في دارفور، حركة تحرير السودان، قد فشل ايضا. واتهم التقرير من جهة المؤتمر الوطني، حزب الرئيس السوداني عمر البشير بتنفيذ سياسات مدمرة في دارفور، وبأنه لا يسعى إلا الى تأمين فوزه في انتخابات 2009 وليس انهاء النزاع . اما حركة تحرير السودان، الحركة الوحيدة التي وقعت السلام مع الخرطوم، فان اعضاءها مسؤولون عن الهجمات على المدنيين وعناصر المنظمات الانسانية والمهمة الافريقية والمهجرين.واخيرا، اشار التقرير الى ان الحركات التي لم توقع اتفاق 2006 منقسمة الى مجموعات عدة. واوصى بتوسيع المشاركة في عملية السلام ليشمل خصوصا بعض القبائل العربية.

المصدر: الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/6E09D5C6-9481-432D-8B42-93AB85281A22.htm
العنوان: تهديد متمردي دارفور للقوات الصينية يلهب الوضع بالإقليم   
من: عماد عبد الهادي-الخرطوم

مع تهديد متمردي دارفور القوات الصينية التي وصلت طلائعها للإقليم ضمن قوات حفظ السلام الأممية الأفريقية، يبدو أن الأوضاع في الإقليم مرشحة لمزيد من التصعيد، طرفه هذه المرة الصين ذات العلاقة الوثيقة مع الخرطوم.  فقد هددت حركة العدل والمساواة المتمردة في دارفور باستهداف القوات الصينية واتهمت الحركة الحكومة الصينية بأنها شريك في ما سمته عمليات الإبادة التي تجري في دارفور ببيعها السلاح للحكومة السودانية.  ولم يقف الوعيد بمهاجمة هذه القوات عند العدل والمساواة التي أعلنت مسبقا رفضها لنشر قوات دولية في دارفور، وإنما شمل فصيلا رئيسيا آخر وهو حركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور.  كما وجه ممثلون للنازحين في دارفور انتقادات مماثلة للصين  ووصفها بيان صادر عنهم بأنها "المساهم الرئيسي في عمليات الحكومة ضد المواطنين".  وقال البيان "إننا عانينا من الصين الحليف الإستراتيجي لحزب المؤتمر الوطني الحاكم، وإن أي قوة صينية ستعامل على أنها من مليشيا الجنجويد المتهمة بقتل العشرات من المدنيين في دارفور".  وفي المقابل هددت الحكومة على لسان وزير الداخلية الزبير بشير طه بردع كل من يعترض على نشر القوة الصينية في دارفور، وقال إن الشرطة ستقوم بواجبها في حماية القوة المختلطة إذا ما هوجمت. كما أعلنت الحكومة رفضها لأي قوات أممية خارج أفريقيا غير الصين وباكستان.

وتعليقا على ما يجري في دارفور أبدى رئيس مركز الدراسات السودانية حيدر إبراهيم تخوفه من تحول دارفور إلى عراق آخر، ليس بسبب دخول القوات الصينية فقط وإنما بدخول جهات أخرى لها مصالحها في الصراع بالمنطقة. 
وتوقع أن تواجه القوات المختلطة كثيرا من المشاكل لأنه لن تتمكن أي جهة من جمع السلاح المنتشر في الإقليم.  أما المحلل السياسي محمد على سعيد فاعتبر أن تهديد حركة العدل والمساواة هو الخطر الحقيقي الذي سيواجه مجمل قوات الأمم المتحدة في دارفور، لأنها كما قال هي ثاني أكبر قوة في الإقليم ولها قوات لا يستهان بها.  وتوقع أن يؤثر التهديد في رغبة الدول المساهمة، مما يدفعها لرفض إرسال جنودها إلى دارفور، مشيرا إلى أن تأخير القوات الفنية الصينية يعني تأخير كل القوات المختلطة لأن القوات الصينية منوط بها التأسيس للقوات الأخرى.  من جهته وصف أستاذ القانون الدولي في جامعة الخرطوم شيخ الدين شدو موقف الحكومة ومسلحي دارفور بأنه غير سليم. وأكد أن الشروط لن تحل الأزمة، إن كانت من الحكومة أو من المسلحين، مشيرا إلى أن الإصرار على قوات بعينها سيقود إلى انهيار الوضع في الإقليم. 

المصدر: الحياة
http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/11-2007/Item-20071126-7da7f365-c0a8-10ed-00c1-a41e593cd661/story.html
العنوان: الخرطوم: إجراءات لمواجهة أي «إرهاب» يستهدف القوة المشتركة في دارفور
من: النور أحمد النور 

أعلنت السلطات السودانية أمس انها اتخذت ترتيبات أمنية وعسكرية لمواجهة أي عملية «ارهابية» محتملة يمكن أن تستهدف مرافق ممتلكات وعناصر القوة المشتركة من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي التي وصلت طلائعها الى دارفور، وذلك بعد يوم من تهديد المتمردين باستهداف القوة الصينية التي وصلت إلى الإقليم وتظاهر المئات من النازحين ضد نشرها.  وانضمت عشرة فصائل متمردة توجد في جوبا، عاصمة جنوب السودان، الى «حركة العدل والمساواة» بزعامة خليل ابراهيم و «حركة تحرير السودان» برئاسة عبدالواحد محمد نور اللتين رفضتا نشر قوة صينية وصلت السبت الماضي الى نيالا وطالبتا برحيلها.  وكان «تنظيم القاعدة» في وقت سابق طلب من أنصاره التوجه إلى دارفور لمقاتلة القوات الدولية التي قرر مجلس الأمن نشرها في الإقليم، وأوقفت الخرطوم قبل نحو ثلاثة أشهر خلايا وأسلحة يعتقد انها جاءت من «القاعدة» لاستخدامها في ضرب عناصر أجنبية في البلاد.  وقال وزير الداخلية الزبير بشير طه إن الشرطة ستنفذ واجباتها بالمزيد من الاسناد اللوجستي والبشري خاصة في دارفور لمواجهة أي عملية «ارهابية» تستهدف ضيوف البلاد والعناصر المشاركة في القوات المشتركة والمنشآت التابعة لهم. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية علي الصادق لـ «الحياة» ان القوات الصينية لم تأتِ بدعوة من الحكومة ولا تحمل سلاحاً وانما جاءت بالاتفاق مع الاتحاد الافريقي والامم المتحدة. وحذر من أن أي محاولة للنيل من القوات الصينية أو أي قوة أخرى تعني الاعتداء على ارادة المجتمع الدولي الذي سيكون حينها مطالباً بمجابهة الموقف.  وذكر مسؤول ديبلوماسي في السفارة الصينية في الخرطوم لـ «الحياة» أمس أن بكين هي التي اقنعت الخرطوم بقبول نشر القوة المشتركة والموافقة على قرار مجلس الأمن 1769 و «لا يمكن الترحيب بالقوة المشتركة ورفض مشاركة الصين». 

المصدر: عكاظ
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20071127/Con20071127155388.htm
العنوان: معارك بين الجيش ومتمردين شرق تشاد

اندلعت معارك امس شرق التشاد بين الجيش التشادي ومتمردي اتحاد قوى الديموقراطية والتنمية على ما افادت مصادر من المتمردين والجيش. وقال زعيم المتمردين محمد نوري ان المعارك مستمرة. واكدت مصادر عسكرية وقوع اشتباكات بين القوات الحكومية ومتمردي اتحاد قوى الديموقراطية والتنمية. وتدور الاشتباكات على مسافة اقل من مئة كلم شرق ابيشيه كبرى مدن شرق التشاد. واتحاد قوى الديموقراطية والتنمية هو احد المجموعات المتمردة الأربع الرئيسية في شرق التشاد التي وقعت اتفاق سلام مع سلطات نجامينا في 25 اكتوبر في سرت بليبيا غير انه لم يطبق بعد.

 

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

1 TOGO SANS ETHNIES

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Center for Justice and Peace Studies

Africa Internally Displaced Persons Voice (Africa IDP Voice)

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Coalition for Darfur

Arab Program for Human Rights Activists

Association Africaine de Defense des Droits de l'Homme (ASADHO)

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conscience International

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Leaders Network (DLN)

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

East Africa Law Society

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Forum of African Affairs (FOAA)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Commission of Jurists (ICJ Kenya)

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik