The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

October 2, 2023

 

المصدر: الرأي
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=176001
العنوان: إضفاء أسلوب مانديلا على دبلوماسية دارفور

توشك الدبلوماسية التى تستهدف إيجاد حل للنزاع فى دارفور أن تأخذ لمسة مانديلية نسبة إلى نيلسون مانديلا رئيس جنوب أفريقيا السابق والزعيم الأفريقى الشهير.  فقد بدأ امس أعضاء فى مؤسسة فكرية تضم قادة ونشطاء سابقين يتمتعون بالنفوذ والحكمة يعرفون / بالكبار/ والتى انشأها مانديلا فى شهر تموزالماضى للتعامل مع أهم القضايا الدولية الأكثر صعوبة بدأوا زيارة للسودان لتكون دارفور هى أول مهمة يتصدون لها . ويتألف الفريق الزائر من ألأسقف الجنوب إفريقي ديزموند توتو والرئيس الامريكي الأسبق جيمي كارتر والناشطة الموزامبيقية جراسا ماشيل والمبعوث الخاص السابق للامم المتحدة للعراق الأخضر الإبراهيمي ، يشار إلى ان توتو وكارتر من الحائزين على جائزة نوبل للسلام . وقال توتو في بيان ليست هذه مجرد رحلة سريعة يقوم بها (الكبار) إننا نريد أن تنتهي المعاناة ونأمل ان نساعد في تحقيق ذلك. ومن المقرر أن يلتقى الكبار فى الخرطوم مع ممثلين عن حكومة الرئيس عمر البشير وجماعات التمرد قبل الذهاب إلى دارفور للقاء زعماء القبائل والضحايا الذين يسكنون معسكرات بسبب نزوحهم عن ديارهم. وقد جاءت المبادرة قبل عقد جولة جديدة من مباحثات السلام في ليبيا تشرين أول المقبل التي أعلن أحد زعماء جماعات التمرد الكبرى وهو عبد الواحد النور زعيم فصيل حركة تحرير السودان أنه لن يشارك فيها.  كما تأتي وسط مشاحنات بين الأمم المتحدة والسودان حول تركيبة ال 26 ألف جندي من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والتي من المقرر أن تنتشر أوائل العام المقبل. 

لمصدر: الدستور
http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=290913&SID=3
العنوان: الاتحاد الافريقي يتعهد بالكشف عن مرتكبي الهجوم على قواته * واشنطن تطالب بانتشار قوة الأمم المتحدة في دارفور سريعا

قالت المتحدثة باسم البيت الابيض دانا بيرينو "ما يريده الرئيس هو ان تصل قوة حفظ السلام التابعة للامم المتحدة في اسرع وقت ممكن لاننا مصممون على الوفاء بالتزاماتنا في إنهاء العنف ومساعدة اولئك الذين يعانون". واضافت ان "الكارثة الانسانية التي نساعد فيها في هذه المنطقة هي مقلقة للغاية" وعلى المجتمع الدولي ان يضع حدا لها.  من جانبها أعلنت بعثة الاتحاد الافريقي في الخرطوم انها تواصل التحقيق في الهجوم الذي اودى بحياة عشرة من جنود القوة الافريقية في دارفور وتعهدت بالكشف عن مرتكبي الهجوم ومعاقبتهم "عقابا شديدا".  واكد الاتحاد الافريقي والامم المتحدة عزمهما على مواصلة العمل على احلال السلام في دارفور. وهو ما اكده رئيس مفوضية الاتحاد الافريقي الفا عمر كوناري في بيان وزع أمس في الخرطوم اذ قال ان "هذا العمل الجبان والبغيض لن ينال من تصميم (منظمته) على احلال السلام وتخفيف معاناة اهالي دارفور."  واشار الى ان هذه القوة المهجنة التي ستشكل من 26 الف جندي وشرطي ستكون لديها القدرة والامكانيات اللازمة لاداء مهمتها المحددة في قرار مجلس الامن الدولي 1769. وليس هذا اول هجوم على القوة الافريقية في دارفور. ففي الاول من نيسان الماضي قتل خمسة جنود سنغاليين والقيت مسؤولية الهجوم على فصيل متمرد من حركة تحرير السودان يتزعمه منى مناوي وهو الفصيل الوحيد الذي وقع اتفاق سلام مع الخرطوم في العام 2006.

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=433004
العنوان: الخرطوم تحمّل الأسرة الدولية مسؤولية "المجزرة" الإفريقية في دارفور  

قال الناطق باسم البعثة الإفريقية في الخرطوم نور الدين المازني إن "التحقيق مستمر وسنعلن نتائجه وسيتم معاقبة مرتكبي الهجوم عقابا شديدا." وكان عشرة من جنود القوة الإفريقية قتلوا، وأصيب ثمانية آخرون وما زال 40 في عداد المفقودين، إثر الهجوم الأعنف الذي تعرضت له هذه القوة منذ انتشارها قبل أربع سنوات في إقليم دارفور. وكانت وزارة الخارجية السودانية قد دانت في بيان أصدرته أول أمس الهجوم، ووصفته بأنه اعتداء غادر، وقال البيان إن الخارجية تترحم مع الأسر المكلومة على أرواح المغدورين وتتمنى الشفاء العاجل للجرحى واستعادة المفقودين، وإن الحادث لن يزيد الحكومة السودانية إلا إيمانا بالسلام والحوار السياسي من أجل إنسان دارفور. 
وقال رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي ألفا عمر كوناري في بيان وزع أمس في الخرطوم إن "هذا العمل الجبان والبغيض لن ينال من تصميم المفوضية على إحلال السلام وتخفيف معاناة أهالي دارفور، بما في ذلك من خلال نشر القوة المهجنة من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة سريعا." ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم الذي نفذ بنحو 30 آلية وأسلحة متطورة، على الرغم من أن فصائل متمردة اتهمت القوات الحكومية وحلفاءها ميليشيات الجنجويد.  وهدد الرئيس السنغالي عبدالله واد أمس بسحب قوات بلاده من قوة الاتحاد الإفريقي في دارفور إذا أثبت التحقيق أن جنديا سنغاليا قتل في هجوم كان أعزل.  ودان خافيير سولانا بشدة أمس الهجوم الذي وصفه بأنه غير مبرر على قوة الاتحاد الإفريقي في دارفور.  ودعا البيت الأبيض على لسان المتحدثة باسمه دانا بيرينو أمس إلى انتشار قوة حفظ السلام في دارفور "في أسرع وقت ممكن."

لمصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10535&article=439520
العنوان: غضب دولي من «الهجوم» على القوة الأفريقية في دارفور والرئيس السنغالي يهدد بسحب قوات بلاده
من: اسماعيل ادم
 
عبرت عدة جهات عن غضبها على الهجوم الذي تعرضت له قوة الاتحاد الافريقي في دارفور الذي اسفر عن عشرة قتلى يوم السبت. ودان الممثل الاعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي خافيير سولانا والمفوضية الاوروبية «بشدة» الهجوم، ودعا البيت الابيض الى نشر قوة حفظ السلام التابعة للامم المتحدة في اقليم دارفور «في اسرع وقت ممكن»، عقب الاعتداء.  ودانت السفارة الاميركية بالخرطوم الهجوم وقالت في بيان ان الادارة الاميركية ذعرت بالنبأ، وعبرت عن تعازيها لأسر الضحايا. من جانبه ادن الجيش السوداني الهجوم الذي قال الاتحاد الافريقي إن فصيلي الوحدة والعدل والمساواة قاما بتنفيذه. وقال وزير الدفاع ان ممثل الامم المتحدة والاتحاد الافريقي بالسودان داده «طلب منا المساعدة في عمليات التأمين والمساعدة وبناء على ذلك اصدرنا توجيهاتنا اللازمة وتم تأمين المنطقة والسيطرة عليها»، وأضاف «اننا ندين ونشجب هذا الهجوم الغادر من المتمردين على القوات الافريقية ونتقدم بخالص العزاء للاتحاد الافريقي واسر الجنود القتلى وسنستمر في ترتيباتنا لتأمين سلامة هذه القوات. » واتهمت حركة العدل والمساواة جناح د.خليل ابراهيم مجموعة بقيادة بحر ابو قردة الذي تمت اقالته من الحركة الايام الفائتة. فيما نفى محجوب حسين الناطق الرسمي باسم جيش تحرير السودان الفصيل المتحد قيام قواتهم بالهجوم، وقال: نحن نتهم القوات الحكومية وميليشياتها بالاعتداء على القوات الأفريقية بحسكنيتة والمنطقة تابعة للحركة منذ عام 2003 وهذه القوات الافريقية موجودة بالمنطقة وهناك تواصل بيننا وبينهم فما الذي يدفعنا لمهاجمتهم ونحن نطالب بفتح تحقيق دولي مستقل حول الجهة التي نفذت الهجوم.

المصدر: الحياة
http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/10-2007/Item-20071001-5cfbebbe-c0a8-10ed-00c3-e8c45468b875/story.html
العنوان: فصيل متمرد يعترف بتورطه في الهجوم... وبان يطالب بمحاكمة منفذيه ... نيجيريا والسنغال تهددان بسحب قواتهما من دارفور وواشنطن تدعو إلى نشر سريع للقوة المختلطة
من: النور أحمد النور  

هددت السنغال ونيجيريا بسحب قواتهما من دارفور وإعادة النظر في تعهداتهما للقوة الأفريقية - الأممية المشتركة المرتقب نشرها في الإقليم، بعد مقتل عشرة وجرح 7 وفقدان 50 من جنود قوة الاتحاد الأفريقي في هجوم على قاعدتهم، فيما دعت الولايات المتحدة إلى نشر القوة المختلطة «في أسرع وقت ممكن». وأقرت «حركة تحرير السودان - فصيل الوحدة» بمشاركتها في الهجوم، لكنها أكدت أنه جاء خلال ردها «هجوماً برياً كاسحاً» شنه عليها الجيش الحكومي في منطقة دليل بابكر في ولاية جنوب دارفور. وقال القائد الميداني في الحركة أبوبكر كادو إن «القوات المهاجمة احتمت بقاعدة الاتحاد الافريقي فى حسكنيتة، ما جعلها في مرمي النيران المتبادلة». وأضاف أن «الذخيرة لا تفرق بين قوات الاتحاد الأفريقي أو قوات الحكومة، ما دامت في مرمي النيران». وحمّل الجيش المسؤولية.  وكان الناطق باسم الحركة محجوب حسين نفى مسؤوليتها عن الهجوم. واتهم الحكومة والميليشيات التابعة لها بالوقوف وراءه. لكن زعيم «حركة العدل والمساواة» الدكتور خليل إبراهيم قال إن الهجوم شنه ثلاثة من القادة العسكريين المنشقين عن حركته بالتنسيق مع جماعة منشقة عن «حركة تحرير السودان». وأضاف أن هؤلاء المنشقين «في حاجة إلى المعدات والأسلحة والسيارات العسكرية، ولم يتمكنوا من الحصول عليها، كما أنهم ليست لديهم القدرة على مواجهة القوات الحكومية، لذلك وجدوا قوات الاتحاد الأفريقي هدفاً وفريسة سهلة لهم.»  واتهم وزير العدل السوداني محمد علي المرضي المجتمع الدولي بالتسبب في المجزرة. وقال للصحافيين أمس إن «الأسرة الدولية بتقاعسها عن ممارسة الضغوط على الحركات المتمردة ورفضها معاقبة رافضي عملية السلام تتحمل جزءاً من المسؤولية عما حدث، إلى جانب الحجب المتعمد للدعم عن القوة الأفريقية لتبرير نشر قوات أممية في الإقليم.»
وفي الخرطوم، قال عضو وفد «مجموعة حكماء العالم» ديزمون توتو إن الهجوم على القوة الأفريقية في دارفور يظهر مدى الحاجة إلى التوصل لتسوية سلمية في الإقليم. وأضاف إن مجموعته «ترغب بالمشاركة في عملية السلام في دارفور.»

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

1 TOGO SANS ETHNIES

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Center for Justice and Peace Studies

Africa Internally Displaced Persons Voice (Africa IDP Voice)

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Coalition for Darfur

Arab Program for Human Rights Activists

Association Africaine de Defense des Droits de l'Homme (ASADHO)

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conscience International

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Leaders Network (DLN)

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

East Africa Law Society

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Forum of African Affairs (FOAA)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Commission of Jurists (ICJ Kenya)

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik