Arabic Media

September 17, 2023

المصدر: الأهرام
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab3.htm&DID=9342
العنوان: براون‏:‏ الأزمة في الإقليم واحدة من أعظم مآسي العصر الحديث
مسيرات في‏30‏ دولة بمناسبة اليوم العالمي لدارفور
من: عبدالواحد لبيني
‏
تعهد رئيس الوزراء البريطاني جوردن براون ـ بتقديم دعم فني لقوات حفظ السلام المقررة الي إقليم دارفور غرب السودان‏,‏ محذرا الخرطوم‏,‏ في الوقت ذاته‏,‏ من إمكان فرض مزيد من العقوبات اذا لم تقم بخطوات كافية لحل الأزمة في الإقليم‏.‏  وأعرب مارك مالوتش براون الوزير بوزارة الخارجية البريطانية لشؤون افريقيا الذي زار دارفور الشهر الحالي‏,‏ عن اعتقاده بأن قوات حفظ السلام ستختبر مبكرا علي أيدي عناصر من الجنجويد‏,‏ غير أنه شدد علي أن قوات حفظ السلام لن تتورع عن رد أي هجوم تتعرض له‏,‏ حيث انها قوة تنفيذية هدفها حماية المدنيين‏.‏  وفي خطوة نادرة الحدوث‏,‏ فتحت الصين أبواب إحدي قواعدها أمام الصحفيين الأجانب‏,‏ حيث استعرض جيش التحرير الشعبي مهارات وحدة الهندسة التي تضم‏315‏ فردا‏,‏ والتي سيبدأ نشرها في الإقليم أوائل الشهر المقبل‏.‏  وستتوجه الوحدة الي دارفور قبل النشر المزمع لقوة من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي تضم‏26‏ ألف جندي وشرطي كان مجلس الأمن قد وافق علي نشرها في يوليو‏.‏

المصدر: الرأي
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=174064
العنوان: متمردو دارفور يدعون لاجتماع عام قبل محادثات السلام

قالت حركة متمردة في دارفور امس انها تعتزم عقد مجلس للمحاربين والانصار والعائلات النازحة لاعداد مطالب قبل دخول محادثات السلام مع الخرطوم المقررة في تشرين الاول.  قال خليل ابراهيم زعيم حركة العدل والمساواة انه يتوقع حضور اكثر من الفي شخص للاجتماع في منطقة لم يكشف عنها يسيطر عليها المتمردون في دارفور يوم 25 اكتوبر تشرين الاول أي قبل يومين فقط من موعد بدء محادثات السلام في ليبيا.  وقال انه يريد حضور الجميع الانصار هنا والانصار في الخارج واللاجئين والنازحين والطلبة والنساء. وقال ان الاجتماع سيعقد في منطقة محررة وانه يريدهم ان يتكلموا عن السلام وعن مطالبهم حتى ينقلها الى محادثات السلام.  وأصدر الرئيس السوداني عمر حسن البشير بيانا مشتركا مع الامم المتحدة يوم السادس من ايلول يوافق فيه على عقد محادثات في ليبيا يوم 27 تشرين الاول وقف الاعمال الحربية في دارفور والاعداد لوصول قوة حفظ سلام مشتركة بين الامم المتحدة والاتحاد الافريقي قوامها 26 الف جندي.  وايقول خبراء دوليون ان اربعة اعوام او اكثر من القتال ادت الى مقتل 200 الف شخص في دارفور واخراج 5ر2 مليونا اخرين من ديارهم. 

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=287158&SID=3
العنوان: براون يتعهد بدعم قوة السلام في دارفور "فنيا"
 
تعهد رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون امس بتقديم دعم فني لقوات حفظ السلام المقرر أن تذهب الى دارفور لكنه حذر الخرطوم من امكانية فرض مزيد من العقوبات اذا لم تجر "التغييرات اللازمة." وكان يتحدث في مقابلة مع هيئة الاذاعة البريطانية الـ"بي.بي.سي" في الوقت الذي استعدت فيه جماعات حماية حقوق الانسان لتنظيم احتجاجات ومسيرات في "اليوم العالمي من أجل دارفور" في نحو 30 دولة بما في ذلك بريطانيا. ووصف براون الصراع الدائر في دارفور بأنه "أحد أكبر الماسي في زماننا."  وتقول بريطانيا انها لن تساهم بجنود ضمن قوة حفظ السلام المشتركة بين الامم المتحدة والاتحاد الافريقي وقوامها 26 ألف جندي.  وفهم تعهد براون بتقديم "مساعدة فنية" بأنه يعني نقل قوات حفظ السلام الافريقية جوا الى المنطقة أو ربما تقديم معدات لمساعدة القوات في عملها. وشدد براون ان وقف اطلاق النار والتوصل لتسوية سلمية أمران لازمان.  وتابع "اذا حدث ذلك سنكون مستعدين لتقديم مساعدة اقتصادية حتى يصبح سكان دارفور في وضع أفضل ويمكننا البدء في اعادة الاعمار."  وأضاف في تصريحات على موقع هيئة الاذاعة البريطانية على الانترنت "اذا لم يحدث ذلك وتبين لنا أن الحكومة السودانية لا تقوم بالتغييرات اللازمة فسيتحتم علينا التحرك صوب فرض المزيد من العقوبات." 

المصدر: النهار
http://www.annahar.com/content.php?priority=10&table=arab&type=arab&day=Mon
العنوان: نشاطات في مدن العالم تضامناً مع إقليم دارفور

في مناسبة اليوم الدولي للتضامن مع دارفور، تظاهر مئات الاشخاص أمس في لندن مطالبين بحماية سكان هذا الاقليم السوداني الذين قتل مئات الالاف منهم في حرب اهلية.  وحمل المتظاهرون لافتات كتب فيها ": لا تغضوا الطرف عن دارفور" و"احموا دارفور" وساروا من مقر السفارة السودانية حتى مقر رئاسة الوزراء في "10 داونينغ ستريت " وهم يهتفون: "السلام في دارفور" و"اوقفوا القتل في دارفور". كما طالبوا بالتعجيل في ارسال قوة السلام التابعة للامم المتحدة الى هذه المنطقة.  وتعهد رئيس الوزراء البريطاني غوردون براون في مقابلة مع هيئة الاذاعة البريطانية "بي بي سي" بتقديم دعم فني لقوة حفظ السلام المقرر أن تذهب إلى دارفور، لكنه حذر الخرطوم من إمكان فرض مزيد من العقوبات إذا لم تجر "التغييرات اللازمة."  وفي باريس وقف نحو 40 ناشطاً من منظمة العفو الدولية أمام برج ايفل معصوبي الاعين مع لافتة كتب فيها: "دارفور، لا تغضوا الطرف."  وقال مسؤول العلاقات الصحافية في المنظمة مايكل لوزيه  ان تحركات مماثلة نظمت أمام اماكن "رمزية" في العالم اجمع وخصوصاً في نيويورك او حتى مالي وكندا واليابان.  وأكدت المسؤولة عن افريقيا في منظمة العفو الدولية - فرع فرنسا كاترين مورسييه: "لقد تم التصويت على القرار (1769 والذي ينص على نشر 26 الف رجل لاحلال السلام في دارفور)، لكنه لا يزال يخضع للتفسير وان الحكومة السودانية من النوع الذي له تفسير تخفيفي." 

المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10520&article=437430
العنوان: مسيرات حول العالم في «يوم دارفور» من أجل السلام .. وبراون يلوح بفرض عقوبات على الخرطوم
مشار يفشل في إقناع عبد الواحد نور في الذهاب إلى مفاوضات طرابلس
من: مصطفى سري

انطلقت أمس مسيرات في أكثر من 30 بلدا حول العالم بمناسبة «يوم دارفور» بهدف الضغط على المجتمع الدولي لإحلال السلام في اقليم دارفور السوداني. ونظم هذه المسيرات المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان مثل منظمة العفو الدولية وهيومان رايتس واتش و«تحالف انقاذ دارفور» حيث سيضع المشاركون في هذه النشاطات عصابات على اعينهم لحث زعماء العالم على عدم «صرف انظارهم الان» عن مأساة دارفور ولتأمين الحماية لسكان الاقليم. وبهذه المناسبة اعلن رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون، في تصريحات لـ«بي. بي. سي»، إنه يرغب في رؤية قوة حفظ سلام في اقليم دارفور السوداني بحلول نهاية العام الحالي. وتعهد براون بتقديم معونات فنية لتسهيل عمل قوة الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي المشتركة، ملمحا إلى فرض عقوبات اضافية على السودان في حال استمرار القتال في الاقليم.  وقال مارك مالوتش براون الوزير بوزارة الخارجية البريطانية لشؤون افريقيا «أنا متأكد من أن قوات حفظ السلام ستختبر مبكرا على أيدي عناصر من الجنجويد الذين يريدون اذلالها. ولكن هذه قوة تنفيذ وليست قوة مراقبة. ستنشر لحماية المدنيين الذين يتعرضون لهجمات».  من جهته، فشل نائب رئيس حكومة جنوب السودان الدكتور رياك مشار في إقناع رئيس حركة تحرير السودان الرافضة لاتفاق ابوجا عبد الواحد محمد نور في الذهاب إلى المفاوضات المزمع عقدها في العاصمة الليبية طرابلس أواخر الشهر المقبل.

المصدر: الحياة
http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/09-2007/Item-20070916-0fc5cba1-c0a8-10ed-00c3-e8c407b2ca21/story.html
العنوان: تظاهرات في 50 دولة من أجل دارفور وبراون يهدد السودان بمزيد من العقوبات
من: النور أحمد النور

أحيت 30 منظمة إنسانية وحقوقية في خمسين دولة أمس «اليوم العالمي من أجل دارفور» عبر مسيرات وتظاهرات شارك فيها عديد من المشاهير تحت شعار «لا تصرفوا أنظاركم الآن.»  ودعت المنظمات الدولية في تجمعاتها إلى زيادة الضغط على الخرطوم لحملها على وقف العنف وحض الأسرة الدولية على الإسراع بنشر القوات المختلطة ومحاكمة مرتكبي جرائم الحرب والجرائم ضد الانسانية في دارفور.  وفي الخرطوم، شارك العشرات في تظاهرة مضادة، معتبرين أن «مؤامرة صهيونية» تقف وراء «اليوم العالمي من أجل دارفور». وقال رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون إنه يرغب في رؤية قوة حفظ سلام في دارفور بحلول نهاية العام. وتعهد تقديم معونات فنية لتسهيل عمل قوة الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي المشترك، ملمحاً إلى فرض عقوبات على الخرطوم ومقاطعتها في حال استمر القتال في الاقليم. ووصف الصراع في دارفور، بأنه «أحد أكبر المآسي في وقتنا الحاضر». إلا أنه اعتبر أن «هناك ثلاثة عوامل مشجعة في شأن الأزمة، وهي محادثات السلام المزمع إجراؤها في ليبيا الشهر المقبل، وإعلان الحكومة السودانية استعدادها لوقف النار، وخطة نشر القوات المشتركة».

إلى ذلك، قالت مصادر حكومية فى الخرطوم إن وزير الخارجية الدكتور لام أكول يعتزم إبلاغ المنسق الأعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي خافيير سولانا تحفظ الحكومة السودانية رسمياً على نشر قوات أوروبية في شرق تشاد، خلال لقاء يجمعهما غداً على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة.  وكان الاتحاد الأوروبي قرر الخميس الماضي إرسال قوة عسكرية إلى تشاد وأفريقيا الوسطى لضمان الأمن هناك، تمهيداً لانتشار القوة المشتركة في دارفور نهاية العام. ومن المقرر أن تستمر هذه القوة الأوروبية التي تتكون من أربعة آلاف رجل، في مهماتها لمدة عام.  في غضون ذلك، رحبت واشنطن بقرار الحكومة السودانية السماح لمسؤول الشؤون الانسانية في «حركة تحرير السودان - فصيل الوحدة» سليمان جاموس الذي كان محتجزاً في مستشفى تابع للأمم المتحدة في إقليم كردفان منذ 14 شهراً، بمغادرة البلاد لتلقي العلاج. واعتبرته «خطوة بناءة لدفع السلام».