The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

September 18, 2023

 

المصدر: الرأي
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=174178
العنوان: الامم المتحدة: العنف يتزايد في دارفور

قال تقرير للامم المتحدة امس ان العنف يتزايد في مخيمات النازحين في اقليم دارفور السوداني حيث نزح قرابة ربع مليون شخص حتى الان هذا العام. وقالت الامم المتحدة ان تصاعد العنف في المخيمات المكتظة بالنازحين يزيد صعوبة عمليات الاغاثة الانسانية التي ترمي لمساعدة الاف الوافدين الجدد الذين يصلون المخيمات كل أسبوع.  وقال تقرير الامم المتحدة في كثير من مخيمات النازحين داخليا توجد عناصر مسلحة وتتزايد حوادث العنف.  وأضاف خلال شهر اب تعين تعليق الانشطة الانسانية في عدة مخيمات بسبب انعدام الامن.  وقالت لويز أربور مفوضة الامم المتحدة السامية لحقوق الانسان ان عملية السلام التي زادت نشاطا الى حد ما في دارفور وانتشار قوة مشتركة للامم المتحدة والاتحاد الافريقي في الاقليم قريبا قد يساعدان على تهدئة الاوضاع.  وأضافت هاتان المبادرتان تبعثان على بعض التفاؤل بخصوص امكان تحسن الوضع على صعيد حقوق الانسان.  لكنها قالت ان السودان لا يبذل جهودا تذكر لمحاكمة المسؤولين عن الجرائم المستمرة في دارفور بما في ذلك الاعتداءات الجنسية في المخيمات.  كما عبرت اللجنة الدولية للصليب الاحمر أيضا عن قلقها من تراجع الامن.  وقالت دنيس دوران مديرة عمليات اللجنة في دارفور في بيان الوضع الامني المتدهور يجعل من الصعب للغاية التخطيط للأنشطة الميدانية وتنفيذها... وهذا يعني أن التجمعات الاكثر عرضة للخطر في المناطق الريفية لا يمكن الوصول اليها في كثير من الاحيان الا على فترات متقطعة.  على صعيد اخر دعا زعيم حركة العدل والمساواة السودانية المتمردة خليل إبراهيم إلى عقد مجلس للمحاربين والانصار والعائلات النازحة لاعداد مطالب قبل دخول محادثات السلام مع الخرطوم المقررة في27 تشرين أول المقبل في طرابلس.  كما وجه إبراهيم دعوة إلى الرئيس السوداني عمر البشير إلى وقف القتال قبل المحادثات قائلا إن العنف في هذه الفترة الفاصلة قد يهدد فرص نجاح المحادثات. 

المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issue=10521&article=437594
العنوان: السودان: انفتاح دولي.. وانسداد داخلي

بعد زيارة بان كي مون للسودان تحسنت بشكل لافت للأنظار علاقات السودان مع المجتمع الدولي لأنه قبل بوضوح كل متطلبات إرسال القوات المشتركة لدارفور. وتبع ذلك إعلان الأمين العام للأمم المتحدة توصله مع المفوض العام للاتحاد الأفريقي الى تحديد موعد بدء المفاوضات مع الحركات المسلحة في السابع والعشرين من الشهر القادم في ليبيا، ، وبعد زيارته لتشاد أكد موافقة رئيسها على نشر شرطة دولية في معسكرات اللاجئين السودانيين.  وفي ذات السياق أطلق رئيس الوزراء البريطاني مبادرة يبدي فيها استعداده لتقديم المساعدات المطلوبة لإعمار دارفور، كما عبرت فرنسا عن استعدادها لبذل كل جهد يمكن أن يفضي لمشاركة عبد الواحد محمد نور في مفاوضات السلام القادمة. كذلك رحبت واشنطن بما تحقق ولمحت الى إمكانية تحسن علاقاتها مع السودان.  

وفي نيويورك أعرب الأمين العام لمجلس الأمن عن قلقه العميق لتجدد القصف الجوي والمواجهات العسكرية في دارفور. لقد كان واضحا منذ البداية ضرورة انتزاع التزام من كل الأطراف بوقف شامل لإطلاق النار، لأن في ذلك وحده تتوافر الضمانة لعدم حدوث أية انتكاسات. ولذلك كان طبيعياً أن تتوتر الأجواء من خلال سعي كل الأطراف لكسب ميزات على الأرض من خلال استئناف هجمات مباغتة هنا وهناك قبل المفاوضات، وهذا ما ترتب عليه تهديد «حركة العدل والمساواة» بالانسحاب من المفاوضات المقبلة بعد اشتباكات لها مع القوات المسلحة، فضلا عن المزايدات التي لم تتوقف من بعض الحركات، خاصة حركة عبد الواحد محمد نور التي لم توافق بعد على المشاركة في المفاوضات وتشترط أولاً: نشر القوات المختلطة، ونزع سلاح الميليشيات، وتعويض المواطنين المتضررين أفراداً وجماعات.  هكذا يبدو أن الأفق الخارجي يتفتح شيئاً فشيئاً حول السودان، بينما انسدادات الداخل تزداد للأسف.

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/search/result.asp?file=../archive/opinionandnotes/2007/09/opinionandnotes_issue15586_day18_id287499.htm&dat=18/09/2007&iss=15586
العنوان: فكرة * انهم يغضبون بالنيابة عنا
من: حسين الرواشدة  
  
يبدو ان اصوات عشرات الالاف الذين خرجوا في شوارع لندن وواشنطن (من المتوقع ان تمتد لثلاثين مدينة اوروبية) احتجاجا على مأساة دارفور لم تصل لنا بعد ، فلا توجد عاصمة اسلامية او عربية يفكر الناس فيها بتخصيص يوم واحد ، لا لمأساة السودانيين في دارفور ، ولا لكارثة العراقيين تحت الاحتلال ، ولا لمصيبة الفلسطينيين التي تكبر وتتعقد منذ اكثر من نصف قرن بانتظار الحلول العادلة التي لم تأت بعد ، ولا لغيرها من النوازل التي احاطت بامتنا من كل اتجاه.  قد يقال الكثير عن ازدواجية المعايير التي ينحاز اليها الغرب في تعاملهم مع قضايانا ، او عن امكانية استخدام هذه الاحتجاجات سياسيا للتدخل في السودان ، لكن ذلك لا يمنع من تقدير هؤلاء الذين خرجوا بالنيابة عنا استنكارا لما نفعله بانفسنا ، فمقتل نحو مئتي الف مواطن في دارفور وتشريد اكثر من مليونين (لا تسأل عن المسؤول؟،) كارثة انسانية بامتياز ، واذا كانت الحكومة السودانية قد سقطت في امتحان اعادة الامن لهذا الجزء من وطنها ، وتحقيق الاستقرار لهذا الشعب المغلوب على امره ، فان صمت الاشقاء العرب والمسلمين (دعك من الافارقة الين ارسلوا جنودهم لوقف الاقتتال) يعد كارثة اخرى تجعلنا - بحق - نقدر موقف نظرائنا في الانسانية الذي اعادوا تذكيرنا بهذا الجزء العزيز من وطننا المكلوم ، وفتحوا اعيننا على ما تحتاجه مجتمعاتنا من صحوة ضمير لاشهار مواقفها ضد مشاهد الظلم والتجزئة والاقتتال والاحتلال التي تخيم على معظم بلداننا العربية والاسلامية
.
لا يهم ان يقال - اليوم - بان ما يحدث في بلادنا العربية والاسلامية ، سواء في العراق او الصومال او فلسطين او لبنان او السودان ، هو صناعة "الآخر" بامتياز ، او نتائج طبيعية لعقلية الاستعمار الجديد ، فنحن هنا لا نبرئ تلك الحكومات مما ارتكبته من آثام وخطايا ، ولكن الم تكن هذه الاصوات الحية التي انطلقت في احتجاجات مليونية ضد الحرب على العراق ، وضد الاقتتال في دارفور وضد حرب تموز الاسرائيلية في لبنان.. شاهدا على براءة هذه الشعوب من الظلم الذي يرتكب باسمها؟ الم تعبر عما عجزنا نحن عن التعبير عنه في شوارعنا؟
الا يفترض ان تدفعنا لكي ننظر بعيون اخرى للانسانية التي لا تخلو من خير ، والى حقيقة المجتمعات الحية التي لا تنجر وراء ما تصدره حكوماتها من مقررات ظالمة ، او ممارسات تنتهك حقوق الانسان ، اي انسان؟؟
اكثر من درس نتعلمه من هؤلاء السياسيين والفنانين ورجال الاعمال الذين خرجوا للاحتجاج على مأساة الجنجويد واشقائهم في دارفور ، اهمها ان المشكلة ليست فقط في نظامنا السياسي العربي الذي اوشك على الانهيار ، وانما في مجتمعاتنا التي خارت قواها ، وغابت ضمائرها ، واستقالت من دورها ، حتى بمجرد التعبير عن الغضب.  شكرا لنظرائنا في الخلق الذين غضبوا بالنيابة عنا ، ورفعوا اصواتهم للمطالبة ببعض حقوق المظلومين في بلادنا.. ويا ليت ان نخبنا تتعلم منهم او تمد يدها لهم ، فنخصص يوما واحدا لمأساة كل قطر شقيق ، ونذكر العالم بان امتنا - على ما فيها من جراح - لم تزل حية ، وبان صوتها - صوتها على الاقل - ما زال قادرا على الخروج من افواه ابنائها المكممة بالخوف والدم وبنادق العسف والاحتلال. 

African Voices
Join the Darfur Consortium

1 TOGO SANS ETHNIES

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Center for Justice and Peace Studies

Africa Internally Displaced Persons Voice (Africa IDP Voice)

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Coalition for Darfur

Arab Program for Human Rights Activists

Association Africaine de Defense des Droits de l'Homme (ASADHO)

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conscience International

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Leaders Network (DLN)

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

East Africa Law Society

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Forum of African Affairs (FOAA)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Commission of Jurists (ICJ Kenya)

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik