The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arab media

February 15, 2023

المصدر: الأخبار
http://al-akhbar.com/ar/node/63882
العنوان: أولمبياد بكين يواجه ضغوطاً سياسية

أبدت الصين، أمس، أسفها لقرار المخرج الأميركي ستيفن سبيلبرغ الاستقالة من منصبه مستشاراً فنياً لدورة الألعاب الأولمبية في بكين على خلفية سياستها الداعمة للحكومة في السودان. كذلك دعت سفارة الصين في واشنطن «الأطراف المعنية» إلى احترام الحقائق المتعلقة «بالدور الإيجابي الذي أدّته الصين في ما يتعلق بقضية دارفور»، والابتعاد عن «تسييس الدورة»، من دون إشارة مباشرة لقرار سبيلبرغ. وأضافت، في بيان، «بما أن مسألة دارفور ليست مسألة داخلية صينية ولم تتسبب الصين في حدوثها فمن غير المنطقي وغير المسؤول وغير النزيه على الإطلاق أن تربط منظمات وأفراد بعينهم بين الأمرين».  وكان سبيلبرغ قد وجه رسالة بهذا الشأن إلى الرئيس الصيني هو جينتاو أول من أمس، جاء فيها أن «ضميره لن يسمح له بمواصلة العمل». ورأى أن الحكومة السودانية تتحمل القدر الأكبر من المسؤولية عن «هذه الجرائم المستمرة» في دارفور، لكنه شدد على أنه ينبغي لبكين، التي تملك علاقات ممتازة مع الخرطوم، بذل المزيد لإنهاء المعاناة هناك.  وتزامنت رسالة سبيلبرغ مع رسالة أخرى إلى جينتاو، وجهها تسعة من الحائزين جائزة نوبل للسلام، بينهم الأسقف ديزموند توتو وإيلي ويزل وجودي وليامز، يحثون فيها الصين على «تعزيز المثل الأولمبية بالضغط على السودان لوقف الفظائع في دارفور».  في هذا الوقت، أعلن المتحدث باسم الجمعية الأولمبية البريطانية «ب أو أي»، غراهام نايثان، «أنه سيكون على المشاركين البريطانيين (في الأولمبياد) توقيع عقد يعدون فيه بعدم إصدار التصريحات السياسية خلال الألعاب تتصل بمسائل حساسة» تحت طائلة استبعادهم من المشاركة. وأشار لمحطة «سي أن أن»، إلى أن ذلك يرتكز على البند 51 من ميثاق الجمعية الأولمبية الدولية، التي تحظر استغلال الألعاب للدعاية السياسية.  ودافع رئيس الجمعية البريطانية سيمون كليغ عن القرار مشيراً إلى أن «هناك أنواعاً عديدة من المنظمات التي تريد من الرياضيين استعمال الألعاب الأولمبية وسيلة لعرض قضاياها».

 

المصدر: الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/A6DCCE0F-6F31-4F57-AAF7-176B1AFE371B.htm 
فرنسا تعترف بدعم تشاد عسكريا لكبح التمرد في إنجمينا العنوان:  

قال الجيش الفرنسي إنه نقل ذخيرة لجيش حكومة تشاد أثناء تصديها لهجوم المتمردين على العاصمة إنجمينا يومي الثاني والثالث من فبراير/شباط الجاري, ليؤكد بذلك ما أفاد به الإعلام الفرنسي بأن قوات فرنسية نقلت ذخيرة من ليبيا لإمداد الحكومة التشادية أثناء دفاعها عن القصر الرئاسي.  وأوضح الناطق باسم وزارة الدفاع الفرنسية لوران تيسيري أن هذه العملية تأتي في إطار اتفاق للتعاون العسكري مع تشاد. ورفض توضيح طبيعة الذخائر والكميات التي تم تسلميها للجيش التشادي, كما أنه لم يوضح من أين انطلقت الطائرات الفرنسية التي نقلت الذخائر.  وأشار المتحدث إلى أن طائرات ليبية قد تكون سلمت أيضا ذخائر للقوات التشادية النظامية, وكشف بأن طائرات ليبية حطت في مطار إنجمينا أثناء  الأزمة لإجلاء رعايا ليبيين. يذكر أن المتمردين كانوا قد هاجموا فرنسا واتهموها بالهجوم عليهم, لكن باريس نفت الأمر كليا على لسان وزير دفاعها هيرفي موران.  وكان موران أبلغ قناة "فرانس 24" الإخبارية بأن التعاون الفرنسي مع إنجمينا تضمن دعما لوجستيا وصحيا, ولم يكن عسكريا بشكل مباشر في المعارك إلا فيما يخص تأمين الدفاع عن النفس، أو توفير الأمن للرعايا الأجانب.  وبحسب الوزير "لم تحدث عملية عسكرية مباشرة من جانب فرنسا، كان يتعين علينا حماية المطار, وبالطبع دافعنا في كل مرة شعرنا فيها أن السيطرة على  المطار مهددة, ولكن لم يحدث أبدا أن قمنا بعمل هجومي من جانبنا". 

المصدر: الشرق الأوسط
http://aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=10671&article=458618&feature=
العنوان: وفد سوداني يجري محادثات في واشنطن أحيطت بالكتمان
من: طلحة جبريل

أجرى وفد سوداني رفيع محادثات في واشنطن أحيطت بالتكتم وبقيت تفاصيلها خلف الابواب الموصدة. واجتمع الوفد الذي ترأسه دينق آلور وزير الخارجية وضم مصطفى عثمان اسماعيل، مستشار الرئيس السوداني للشؤون الخارجية مع كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الاميركية في مقر الوزارة. ودام اللقاء أزيد من ساعة. وقالت الخارجية إن الاجتماع تم بدون حضور الصحافة. وعلمت «الشرق الاوسط» ان المحادثات تناولت الوضع في دارفور والتطورات الاخيرة في تشاد وتدفق مزيد من اللاجئين من الاقليم المضطرب نحو الاراضي التشادية. كما تناولت المحادثات مسألة نشر القوات الاممية في دارفور، والمشاكل التي تواجه تطبيق اتفاقية السلام الشامل بين الشمال والجنوب. وعلى الرغم من ان الوفد السوداني جاء آملاً ان تتخذ واشنطن خطوات عملية في اتجاه الغاء العقوبات المفروضة على السودان، ورفع اسمه من لائحة الدول الداعمة للارهاب، فإن شيئاً في هذا الصدد لم يحدث. لكن يبدو ان الامور عادت الى المربع الاول، حيث طرحت خلال المحادثات التي اجراها الوفد السوداني، مسائل فرعية مثل عرقلة السلطات السودانية دخول معدات لبناء السفارة الاميركية في ضواحي الخرطوم، وتعيين موسى هلال الذي يعتبره المجتمع الدولي من قادة مليشيات «الجنجويد» المساندة للقوات الحكومية في دافور، مستشاراً في الحكومة السودانية.

 

المصدر: الحياة
http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/02-2008/Item-20080214-197a102c-c0a8-10ed-01dd-6f824e60c088/story.html
العنوان: الميرغني يطلب تدخل مصر وليبيا لحل الأزمة بين الخرطوم ونجامينا
من: محمد الشاذلي  

دعا رئيس الحزب الاتحادي الديموقراطي في السودان محمد عثمان الميرغني مصر وليبيا ودول الجوار إلى القيام بدور كبير في إزالة الخلافات بين نجامينا والخرطوم، وأكد أن دول الجوار قادرة على ذلك.  وأشار بيان لوزارة الخارجية المصرية بعد لقاء وزير الخارجية أحمد ابو الغيط مع الميرغني في القاهرة أمس، إلى أن الاجتماع تطرق إلى تقويم الاستعدادات الخاصة بالانتخابات المقبلة في السودان، واقتراح الحزب الاتحادي عقد مؤتمر للوفاق الوطني الشامل في السودان، بالإضافة إلى مناقشة تطورات أزمة دارفور ومسار تنفيذ اتفاق السلام الشامل في جنوب السودان. وأكد الميرغني للصحافيين ضرورة تأمين الأوضاع في دارفور، منوهاً بوجود القوات المصرية في دارفور (ضمن القوة المشتركة الدولية - الافريقية)، معرباً عن أمله في تعزير قوات الاتحاد الأفريقي الموجودة الآن هناك. وعن الخلاف الدائر بين حكومة الخرطوم و «الحركة الشعبية» في الجنوب حول منطقة أبيي وتأثير ذلك على وحدة السودان، قال الميرغني «إن الاتفاقات الثنائية لا تحل المشاكل، والوطن للجميع ولا بد من إشراك كل القوى السياسية المؤثرة ذات الوزن في السودان. ومن هنا فقد طرحت الوفاق الوطني الشامل، وأرى أن لمصر دوراً كبيراً يمكن أن تقوم به في هذا الشأن، وهو قبل الانتخابات وليس بعدها على أساس أن تدخل الأطراف في الانتخابات المقبلة والأحوال مستقرة في كل السودان».

 

المصدر: عكاظ
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20080215/Con20080215173302.htm
العنوان: البشير يجري تعديلات على الحكومة السودانية

اجرى الرئيس السوداني عمر البشير امس تعديلات على الحكومة المركزية شملت ثمانية مناصب، وابرز نتائجها مغادرة وزير العدل محمد علي المرضي، الذي تعرض لمساءلة الصحافة بخصوص ادارة وزارته، و حل محله عبد الباسط صالح سبدرات الذي شغل منصب وزير الشؤون الفدرالية في مجلس الوزراء السابق. وعين ابراهيم محمود حامد الوالي السابق وزيرا للداخلية محل الزبير بشير طه الذي عين وزيرا للزراعة. كما تولى وزير الطاقة السابق عوض احمد الجاز وزارة المالية مكان الزبير احمد الحسن الذي اوكل وزارة الطاقة. وعين محمد احمد الطاهر ابو كلابيش وزيرا موارد الحيوانية بعد ان شغل منصب وزير الدولة للتعليم. فيما عين ابراهيم احمد عمر، احد مسؤولي حزب المؤتمر الوطني الرئاسي، وزيرا للعلوم والتكنولوجيا.

 

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

1 TOGO SANS ETHNIES

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Center for Justice and Peace Studies

Africa Internally Displaced Persons Voice (Africa IDP Voice)

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Coalition for Darfur

Arab Program for Human Rights Activists

Association Africaine de Defense des Droits de l'Homme (ASADHO)

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conscience International

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Leaders Network (DLN)

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

East Africa Law Society

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Forum of African Affairs (FOAA)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Commission of Jurists (ICJ Kenya)

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik