The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

January 28 , 2008

المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10651&article=455713
العنوان: رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في تشاد يدعو إلى التعبئة العامة لمواجهة السودان
من: مصطفى سري
 
دعا رئيس المجلس العام للشؤون الإسلامية في العاصمة التشادية إنجمينا حسين حسن ابكر في خطبة صلاة الجمعة أمس المواطنين للمشاركة في المسيرة التي تنظمها قطاعات، التجار ورجال الأعمال لمطالبة حكومة بلاده إعلان التعبئة العامة ضد السودان لمواجهة ما سماه أطماع الخرطوم في استغلال خيرات وبترول تشاد.  غير ان مسؤول الإعلام بالقصر الرئاسي عمر يحيى، قال لـ«الشرق الأوسط» ان ديبي سيخاطب لقاءً جماهيرياً يدعو للسلام نظمته قطاعات التجار ورجال الاعمال امس، نافياً ان تكون الخطوة لاستنفار المواطنين ضد اي جهة او دولة، وقال، ان الهدف الأساسي من التظاهرة تحقيق السلام بين السودان وجيرانه. من جهة اخرى قال سفير السودان لدى انجمينا عبد الله الشيخ، إن قضية تسليم الأطفال السودانيين ضمن محاولة الاختطاف التي تبنتها المنظمة الفرنسية مازالت عالقة، مشيرا الى أن السلطات التشادية حددت يوم الاثنين المقبل لعقد جلسة مباحثات مع وزير العدل التشادي لمناقشة القضية على طاولة الحوار.  وفي سياق اخر نددت حركة تحرير السودان بزعامة احمد عبد الشافي بضغط الاتحاد الأوروبي على السلطات الليبية لإبعاد مواطني دارفور المقيمين في طرابلس، وأعربت عن أملها في وقف سياسة الابعاد التي تنتهج حالياً.  واضاف ان عمليات الترحيل ينبغي ان تتم عبر المنظمات الدولية المعنية بشأن اللاجئين.  ومن جهة اخرى، اوصت منظمة العفو الدولية البعثة المشتركة للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة في دارفور «ضمان حماية الناس في مخيمات النازحين داخلياً بوضع وحدات من قوة الحماية التابعة للأمم المتحدة بالقرب من كل مخيم، وعبر تسيير دوريات بصورة دائمة، بما في ذلك من خلال مرافقة النازحين داخلياً لجلب الحطب أو زيارة السوق». حماية المساعدات الإنسانية وسياراتها عن طريق توفير حراسة مسلحة إذا دعت الضرورة وضمان سلامة الطرقات من خلال تسيير دوريات دائمة.  ضمان إقامة مخيمات النازحين في مناطق آمنة وتنفيذ أي عملية نقل للمخيمات بالاتفاق مع النازحين. تسهيل العودة الآمنة والمشرفة والتطوعية للنازحين داخلياً.

 

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/ViewTopic.aspx?ac=\ArabicAndInter\2008\01\ArabicAndInter_issue109_day27_id21221.htm
العنوان: كوشنير: قوة الاتحاد الأوروبي في تشاد لا تدعم ديبي

أكد وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير في كينشاسا ان قوة الاتحاد الاوروبي العسكرية "يوفور" التي ستنتشر في تشاد وافريقيا الوسطى لحماية مئات الآلاف من لاجئي اقليم دارفور السوداني ومن نازحي تشاد وافريقيا الوسطى "لا تدعم" الرئيس التشادي. واعربت حركات التمرد التشادية عن خشيتها من ان يكون الهدف غير المعلن لانتشار قوة يوفور هو دعم نظام الرئيس ديبي حليف باريس. وقال كوشنير "عملية يوفور تهدف الى توفير الامن في المنطقة والعملية الكبرى هي تنمية القرى واعادة بنائها".  واضاف "لقد تم تأمين المال" اللازم لانتشار هذه القوة مؤكدا ان هذا الانتشار سيبدا قريبا جدا. واوضح كوشنير "يجب ان نتوقع بدء هذا الانتشار خلال شهر شباط. يجب ان تصل العناصر الاولى خلال خمسة عشر يوما" ، من دون ان يستبعد في الوقت عينه امكانية حصول تأخير.  وانشئت قوة يوفور بموجب تفويض من الامم المتحدث وهي تتألف من 3700 جندي من 14 دولة اوروبية بينهم حوالى الفي فرنسي سيعملون على حماية حوالى 241 الف لاجئ سوداني من دارفور مقيمين في شرق تشاد 3000و آخرين في شمال شرق افريقيا الوسطى ، بالاضافة الى 179 الفا من مواطني تشاد 20و الفا من مواطني افريقيا الوسطى نازحين داخل بلدهم هربا من اعمال العنف التي تعصف بالمنطقة.

 

المصدر: النهار
http://www.annahar.com/content.php?priority=6&table=arab&type=arab&day=Sun
العنوان: قمة اقليمية اليوم في ليبيا لمناقشة الخلافات السودانية - التشادية

يتوجه اليوم الرئيس السوداني عمر حسن احمد البشير الى ليبيا للمشاركة في قمة اقليمية تضم خمس دول للبحث في الخلافات بين الخرطوم ونجامينا.  واوضح وزير الدولة السوداني للشؤون الخارجية سماني الوسيلة أن هذه القمة ستضم الى الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي، الرؤساء السوداني والتشادي ادريس ديبي والمصري حسني مبارك والاريتري اسياس افورقي. وقال في تصريح لوكالة الانباء السودانية "سونا" ان القمة ستبحث في "العلاقات بين السودان وتشاد بعد اعتداءات هذا البلد المتكررة على مناطق مختلفة في دارفور". وذكر بأن ليبيا ومصر واريتريا كانت الضامنة للاتفاقات المعقودة بين الخرطوم ونجامينا وان بلاده ابدت حتى الآن ضبط نفس حيال تشاد لعدم تصعيد التوتر الناجم عن القصف التشادي لمواقع في دارفور في الاسابيع الاخيرة. وقصف الطيران التشادي مرتين على الاقل مواقع في غرب السودان، مؤكدا انه يستهدف المتمردين التشاديين المتمركزين في السودان، الامر الذي ينفيه الاخير مؤكدا انه يحتفظ لنفسه بحق الرد.          

 

المصدر: الرياض
http://www.alriyadh.com/2008/01/27/article312441.html
العنوان: البرتو: تصريحاتي لم تخرج عن سياسة بلادي و السودان يستنكر تصريحاته
من: خالد سعد

    استدعت وزارة الخارجية السودانية أمس القائم بالاعمال الامريكي بالخرطوم البرتو فرنانديز وابلغته احتجاج الحكومة السودانية علي تصريحات انتقد فيها بشدة الاوضاع الداخلية في السودان. وقال السفير عبد الباسط السنوسي مدير الادارة الامريكية بوزارة الخارجية انه تم ابلاغ الدبلوماسي الامريكي بأن مثل هذه التصريحات تعتبر تدخلا سافرا في الشأن الداخلي للسودان وتعوق سير تنفيذ اتفاقية السلام الشامل وجهود التسوية الجارية لعملية السلام في دارفور كما ان هذه التصريحات لا تساعد في استمرار الحوار بين البلدين - بحسب ما قاله الوزير -. واضاف السفير السنوسي انه تم التأكيد للقائم بالاعمال الامريكي بأن سياسة بلاده تجاه السودان تنبني علي مواقف لا تساعد علي تحسين العلاقات بين البلدين لاستمرارها في فرض العقوبات ضد السودان وتعيين مبعوثين للسودان ذوي خلفيات ومواقف غير محايدة تجاه السودان. وزاد لقد تم ابلاغ القائم بالاعمال الامريكي ان الرئاسة السودانية لها الحق السيادي الكامل في تعيين من تختاره لشغل اي موقع دستوري وفق مصلحة البلاد العليا وان هذا امر يخص السودان وليس من حق الولايات المتحدة او اي جهة اجنبية اخرى الاعتراض عليه وذلك في اشارة الى تعيين موسى هلال مستشارا بديوان الحكم الاتحادى وما ورد من اعتراض للمكتب الصحفي للخارجية الامريكية بتعيينه في منصب المستشار وهو محظور في الولايات المتحدة الامريكية. واشار السفير السنوسي انه اكد للقائم بالاعمال الامريكي علي ضرورة اطلاق سراح السودانيين المعتقلين في سجن غوانتنامو في اقرب وقت. لكن القائم بالاعمال الامريكي قال خلال اللقاء ان ما ادلى به من تصريحات لم يخرج عن اطار سياسة بلاده تجاه السودان ووصف بعض مانسب اليه بعدم الدقة، حيث ان السؤال الذي وجه اليه من وكالة رويترز كان حول اكبر العقبات امام تحقيق السلام في السودان ورد بالقول (انعدام الثقة بين كافة الاطراف في السودان) ولم يخض في اية تفاصيل غير ذلك.

 

المصدر: الأهرام
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=repo1.htm&DID=9475
العنوان: مهمة أوروبية جديدة لحفظ السلام في إفريقيا
بقلم‏: ‏خافيير سولانا

اتخذ الاتحاد الاوروبي أمس قرارا بإطلاق مهمة جديدة لحفظ السلام في إفريقيا‏.‏ وبعد عملية تخطيط اتسمت بالعناية والدقة من قبل مجموعة يوفور تشاد ـ جمهورية إفريقية الوسطي‏,‏ فإننا بصدد نشر قوة في كل من تشاد وجمهورية إفريقيا الوسطي‏.‏ وستسهم هذه العملية المهمة والحيوية بصورة مباشرة ـ وهي أكبر عملية عسكرية يتولاها الاتحاد الأوروبي في الوقت الراهن ـ في تحسين الوضع الأمني لسكان شرقي تشاد وشمال شرقي إفريقيا الوسطي‏.‏

إن الورطة التي يواجهها سكان تشاد ودارفور معروفة‏:‏ فهناك علي الأرجح مئات الألاف من القتلي وملايين اللاجئين والنازحين وتلك النتيجة المؤسفة هي نتيجة صراع لا يقتصر مداه علي دارفور وإنما يمتد نطاقه إلي المنطقة المحيطة‏.‏

ويشكل تقديم العون ـ لمن هم في حاجة ـ اهتماما دائما من جانب الاتحاد الاوروبي‏,‏ ويعد الدعم الذي قدمناه منذ البداية لجهود الاتحاد الافريقي في دارفور مثالا جيدا علي ذلك الاهتمام‏.‏

وإلي جانب قربنا الجغرافي من إفريقيا فإن هناك الروابط التاريخية والسياسية والاقتصادية التي تربطنا بها‏.‏ وما يحدث هناك يكون له تأثير مباشر علي العالم وعلي أوروبا‏,‏ فالسكان يفرون من مناطق الحروب في افريقيا ـ ويكون ذلك في احيان كثيرة لأسباب اقتصادية‏,‏ ولكن في حالات ايضا غير قليلة يكون السبب وراء ذلك سعي هؤلاء لإنقاذ انفسهم من الموت‏.‏

وقد اصبح ذلك الأمر غير مقبول في القرن الـ‏21.‏ وفي إطار تعاوننا شهد الشهر الماضي‏.‏ ديسمبر‏,‏ اقرار الاتحاد الاوروبي والدول الإفريقية لأول استراتيجية مشتركة لنا‏.‏ وهي تنص علي ان من بين أولوياتها إقرار السلام والامن في القارة الإفريقية وعلي ذلك فإن مهمة حفظ السلام في هاتين الدولتين تأتي كخطوة منطقية تتماشي وذلك التصور‏.‏

وأود التنويه إلي أن هذه العملية ستنفذ في اطار‏ESDP ‏ أي سياسة الامن والدفاع الاوروبية‏,‏ وستنفذ علي ارض الواقع بالتعاون مع افراد الامم المتحدة واعضاء منظمات الاغاثة الانسانية‏,‏ وستتولي الآمم المتحدة نفسها تدريب الشرطة التشادية لتمكينها من تأمين معسكرات اللاجئين بصورة افضل وستتولي القوات الاوروبية تأمين المناطق المحيطة تحت مظلة تفويض لها بحماية اللاجئين واولئك الذين يقومون برعايتهم‏.‏

وتعتبر هذه المهمة هي أكبر عملية متعددة الجنسيات يتولاها الاتحاد الاوروبي في إفريقيا‏,‏ وسوف يرأسها الجنرال الأيرلندي باتريك ناش الذي يتمتع بالخبرة وستسهم فيها‏21‏ دولة من أعضاء الاتحاد الاوروبي منها‏14‏ دولة تسهم في العمليات الميدانية‏,‏ ويظهر ذلك مدي ما تتميز به هذه العملية من صفة اوروبية‏.‏ وتجدر الاشارة هنا إلي الدور غير المنحاز الذي تميزت به القوات التي نشرها الاتحاد الاوروبي من قبل في جمهورية الكونجو الديمقراطية عامي‏2003‏ و‏2006.‏ وكان حيادها شرطا مهما للغاية لنجاحها‏,‏ وهو ماسيحدث ايضا في تشاد وافريقيا الوسطي العام الحالي‏.‏

ولايقتصر اهتمام الاتحاد الاوروبي علي نشر القوات‏,‏ ذلك اننا سنواصل تقديم دعمنا الانساني ومساعدتنا لإعادة بناء المناطق المضارة‏,‏ حيث يقدم الاتحاد الاوروبي نحو‏300‏ مليون يورو من صندوق التنمية الأوروبي علي مدي‏5‏ سنوات وذلك في اطار تعاون اطول أمدا يربط بين المساعدات الطارئة والتأهيل والتنمية‏.‏

وفي ضوء ذلك فإن الاتحاد الاوروبي سيقدم العون في إرساء أسس سلام عادل واستقرار في المنطقة التي تحتل قلب إفريقيا‏,‏ وهذا هو هدفنا في تشاد وافريقيا الوسطي بما يتماشي مع تطلعنا للمساعدة في بناء عالم أفضل واكثر عدلا‏.‏

 

المصدر: الأهرام
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=opin8.htm&DID=9475
رأى الأهرام: الكرة في ملعب تشاد والسودان

لكي تنجح القمة الافريقية المصغرة التي استضافتها ليبيا أمس لنزع فتيل التوتر بين السودان وتشاد وتهيئة الأجواء لحل مشكلة دارفور‏,‏ لابد أن تتعاون الحكومتان التشادية والسودانية مع الجهود المصرية والليبية والإريترية ببذل أقصي ما يمكنهما من ضبط النفس وتنفيذ ما سبق الاتفاق عليه في القمم السابقة وما سيتم الخروج به من القمة الأخيرة بأسرع ما يمكن لمنع انزلاق البلدين إلي حرب إقليمية تعقد الأمور أكثر أمام حل مشكلة التمرد في دارفور وفي شرق السودان معا‏,‏ وتفاقم الأزمة الإنسانية لأكثر من‏2,5‏ مليون مشرد ولاجيء دارفوري وأكثر من‏150‏ ألف مشرد تشادي‏.‏

لقد استضافت ليبيا قمما مشابهة كثيرة لحل الخلاف السوداني ــ التشادي ولإيجاد تسوية سلمية لمشكلة دارفور ولإنهاء التمرد في تشاد‏,‏ ولكن لأسباب غير مفهومة لايتم تنفيذ بعض وأحيانا كل مايتم الاتفاق عليه‏,‏ وتعود القضية إلي نقطة الصفر‏.‏ لكن السبب الأرجح هو انعدام الثقة سواء بين الخرطوم ونجامينا أو بين حكومة تشاد والحركات المتمردة عليها أو بين حكومة السودان وحركات التمرد في دارفور‏,‏ بالإضافة إلي محاولة كل من الدولتين تعليق مشكلة التمرد علي شماعة خارجية وعدم جديتها في إزالة أسباب التمرد والمسارعة إلي اتهام كل طرف للآخر بأنه يدعم المتمردين ويؤويهم دون أن يأخذ في الاعتبار طبيعة التركيبة السكانية علي جانبي الحدود وانتشار أبناء أكثر من قبيلة علي الجانبين مما يتيح الفرصة لإيواء وتسليح المتمردين والانطلاق من بين القبائل لشن الهجمات عبر الحدود رغما عن أنف الحكومتين اللتين لاتستطيعان السيطرة علي حدود يزيد طولها علي‏1200‏ كيلو متر‏.‏ احتواء التوتر وحل مشكلات التمرد يحتاج إلي سياسة جديدة تعترف بالواقع وعدم كيل الاتهامات للآخر والتعاون المشترك والتخاطب عبر الطريق الدبلوماسي وليس عبر وسائل الإعلام‏.‏

لقد بذل الرئيسان مبارك والقذافي جهودا كبيرة ومتكررة لحل المشكلة والكرة الآن في ملعب الخرطوم ونجامينا قبل أن تخرج الأمور عن السيطرة الكاملة‏.‏

 

المصدر: الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/43675529-3CD8-460A-A08F-78BDF5A59520.htm
العنوان: قمة بليبيا تفشل في نزع فتيل التوتر السوداني التشادي   

فشلت قمة في ليبيا حضرها زعماء أفارقة في حل خلاف وتوتر على طول الحدود بين السودان وتشاد تمهيدا للتفرغ للبحث عن حلول لأزمة دارفور. ولم يحرز اجتماع ضم رؤساء السودان عمر البشير وتشاد إدريس ديبي ومصر حسني مبارك والسنغال عبد الله واد وإريتريا أسياس أفورقي والغابون عمر بنغو والزعيم الليبي معمر القذافي، أي تقدم نحو إنهاء أزمة الثقة بين الخرطوم ونجامينا.  وتوترت العلاقات بين السودان وتشاد في الشهور الأخيرة بينما يحاول البلدان قمع حركات التمرد الداخلية على حدودهما، ويتبادلان الاتهامات بتأييد المتمردين.  وأشارت تصريحات المسؤولين أثناء مغادرة الاجتماع إلى أن هدفه الرئيسي كان معرفة وجهات نظر الزعيمين السوداني والتشادي وليس المصالحة بينهما.  وقال المتحدث باسم الرئاسة المصرية سليمان عواد إن الاجتماع ركز على الوضع في دارفور وتأثيره على الحدود السودانية مع تشاد وجمهورية أفريقيا الوسطى.  وتشهد منطقة شرق تشاد مواجهات بين متمردين تشاديين يحاربون نظام ديبي، وترفض الخرطوم اتهامات نجامينا بأنها تدعمهم.  وكان الطيران التشادي قصف مرتين على الأقل مواقع في غرب السودان قائلا إنه يستهدف المتمردين التشاديين المتمركزين في الأراضي السودانية.  وأعلنت حكومة تشاد أنها مستعدة للمزيد من القصف عبر الحدود في إقليم دارفور ضد متمردين تشاديين، وقالت إنها تعتبر أي هجوم يشنه المتمردون عبر الأراضي السودانية هجوما قادما من السودان. واكتفت الخرطوم حتى الآن بإدانة هذه الضربات وخصوصا لدى مجلس الأمن الدولي، وأكدت أنها مستعدة لمواجهة أي "عدوان" مسلح من جانب تشاد.

 

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

1 TOGO SANS ETHNIES

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Center for Justice and Peace Studies

Africa Internally Displaced Persons Voice (Africa IDP Voice)

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Coalition for Darfur

Arab Program for Human Rights Activists

Association Africaine de Defense des Droits de l'Homme (ASADHO)

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conscience International

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Leaders Network (DLN)

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

East Africa Law Society

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Forum of African Affairs (FOAA)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Commission of Jurists (ICJ Kenya)

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik