Arab media

March 10 , 2008

المصدر: الرأي
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=199990
العنوان: اليونيسيف : الاطفال التشاديون المخطوفون سيعودون لاسرهم

اعلن صندوق الامم المتحدة للطفولة (يونيسيف) ان الخارجية التشادية وافقت امس على عودة اكثر من مئة طفل كانت جمعية ''آرش دي زوي'' الفرنسية حاولت اخراجهم من تشاد في 25 تشرين الاول 2007. ويقيم الاطفال وعددهم 103 وجميعهم تقريبا من تشاد، في دار للايتام تديرها اليونيسيف في نجامينا في اعقاب فضيحة تورطت فيها المنظمة الفرنسية التي قالت انهم لاجئون من دارفور. وبين هؤلاء الاطفال 21 بنتا و82 ولدا تتراوح اعمارهم بين عام وست سنوات وضمنهم خمسة اطفال سودانيين والبقية تشاديون، بحسب يونيسيف. وكشفت المنظمة الدولية ان الاطفال يتحدرون اساسا من مقاطعتي وادي فرا واسونغا (منطقتا ادري وتينة) في شرق تشاد قرب الحدود مع السودان. وخمسة بينهم لا يزال جاري التثبت من هوياتهم، قد يكونون من قرية سودانية قريبة من الحدود مع تشاد. وتحققت فرق ميدانية تابعة لليونيسيف من صحة معلومات جمعت من الاطفال انفسهم. وقالت فيرونيك تافو المتحدثة باسم اليونيسيف ''ان اليونيسيف تشيد باتاحة اعادة جمع الاطفال باسرهم التي ستتم في افضل الآجال''، مضيفة ''ان ما يهمنا نحن هو عودة هؤلاء الاطفال الى اسرهم". 

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/ViewTopic.aspx?ac=\ArabicAndInter\2008\03\ArabicAndInter_issue151_day08_id32066.htm
العنوان: الصين تحث السودان على السعي لحل وسط في دارفور

قال مبعوث الصين ان بلاده حثت السودان على بذل مزيد من الجهود لوقف القتال في دارفور والاسراع بوصول مزيد من قوات حفظ السلام في معرض دفاعه عن بلاده التي وصفها بأنها جسر دبلوماسي للمساعدة في انهاء اراقة الدماء. ودافع مبعوث بكين ليو جويجين الذي عاد من محادثات في الخرطوم وعواصم اخرى أمس عن بلاده وقال انها "تعمل بجد" بشأن السودان وقضايا اخرى لانهاء القتال، مضيفا ان الصين يمكنها العمل كوسيط لتقريب فرص السلام. وخروجا على اللغة الغامضة عادة التي تستخدمها الصين بشأن دارفور ، وصف ليو العنف هناك بأنه "كارثة انسانية ... أجبرت ملايين على النزوح من ديارهم وبوجه خاص اسفرت عن مقتل عشرات الالوف". وقال ليو في مؤتمر صحفي ان جماعات المتمردين التي ترفض تقديم تنازلات تتحمل جزء من اللوم ، لكنه قال ان حكومة السودان تتحمل المسؤولية الاكبر في وقف اعمال القتل. كما حث الخرطوم على تقديم تنازلات في الخلافات التي تعرقل انتشار قوة حفظ سلام كاملة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي. وقال ليو عن اجتماعاته الاخيرة مع الرئيس عمر حسن البشير وكبار المسؤولين "نقلت قلق الصين البالغ بشأن تدهور الاوضاع في دارفور." والصين مستثمر كبير في مجال النفط في السودان وهي أكبر مورد للاسلحة للخرطوم. وأظهرت تصريحات ليو التوازن الصعب الذي تسعى اليه بكين بشأن دارفور من خلال رفض مزاعم بأنها لم تبذل جهدا كافيا والدفاع عن مصالحها الاقتصادية والسعى الى تحقيق تقدم نحو السلام لان القتال ودورة الالعاب الاولمبية في اب ستجعل دور الصين تحت الاضواء الدولية. وقال ليو انه تم حل عدة خلافات بين السودان وحكومات أخرى كانت تعرقل نشر القوة المختلطة. وقال انه لحل القضايا الباقية يجب ان تظهر الخرطوم "قدرا أكبر من المرونة" بما في ذلك قبول قوات من تايلاند ونيبال. واضاف ان القوى الغربية يجب ان تذعن لبواعث قلق السودان "المعقولة" وان تضغط على المتمردين للتفاوض. ودعا عضو الكونجرس الامريكي فرانك وولف يوم الخميس المسؤولين في بلاده الى مقاطعة دورة الالعاب الاولمبية في بكين للضغط على الصين للقيام بمزيد من الجهد بشان دارفور. لكن ليو قال ان الربط بين الازمة ودورة الالعاب مسألة "غير معقولة".  وقال "مجموعة من الاشخاص تنتهز مجموعة من القضايا للسعي لتشويه دورة الالعاب الاولمبية لكن هذا الاسلوب سيفشل".

المصدر: الجزيرة
http://aljazeera.net/NR/exeres/B4810F03-4F08-4CB3-9419-03C87481210D.htm
العنوان: ساركوزي يدين السودان بشأن مقتل الجندي الفرنسي ويطالب الخرطوم باتخاذ كل الإجراءات اللازمة لمنع تكرار ما حدث  

قالت الرئاسة الفرنسية في بيان إن ساركوزي "يدين بأكبر قدر من الحزم الاستخدام المتعمد وغير المتكافئ للقوة ضد جنود (يوفور) الذين يؤدون مهمة حماية إنسانية لصالح السكان اللاجئين من دارفور والنازحين التشاديين". وطالب ساركوزي –بحسب البيان- السلطات السودانية باتخاذ "كل الإجراءات اللازمة لضمان عدم تكرار هذا الأمر"، مشيرا إلى أن "جثة الرقيب بولين العامل في بعثة يوفور والذي اختفى الاثنين الفائت تم التعرف إليها رسميا". وكان جندي فرنسي قد قتل وأصيب آخر بعدما عبروا الحدود "بطريق الخطأ" من تشاد إلى السودان في منطقة نائية قرب الحدود، وعاد الجندي المصاب للانضمام إلى قوات الاتحاد الأوروبي. وكان مسؤولون فرنسيون وآخرون من الاتحاد الأوروبي قد اعتذروا في وقت سابق عن عبور الدورية التابعة للاتحاد الأوروبي الحدود إلى السودان. وقال المتحدث باسم الرئاسة الفرنسية إن القوة الأمنية الأوروبية في تشاد تقوم "بمهمة حماية إنسانية لمساعدة اللاجئين من دارفور والنازحين التشاديين".  يذكر أن القوة الأوروبية التي يجري نشرها في شرق تشاد قوامها 3700 فرد وهي تمتلك تفويضا من الأمم المتحدة لحماية لاجئين شردتهم أعمال العنف في إقليم دارفور في غرب السودان لكن هناك مخاوف من أن المهمة تواجه خطر التورط في مواجهة بين السودان وتشاد.  

المصدر: عكاظ
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20080308/Con20080308178439.htm
العنوان: مبعوث الجامعة :إسرائيل تعبث في دارفور
من: سيد عبد العال
 
أكد مبعوث الجامعة العربية إلى السودان الدكتور صلاح حليمه أن حركة عبد الواحد محمد نور ألقت بنفسها في أحضان القوى الدولية و الإقليمية التي تعمل على زعزعة الاستقرار في السودان بعد افتتاح مكتب لها في اسرائيل. وقال السفير حليمة إن هذه الخطوة تلقي بظلال كثيفة على الأوضاع في السودان. مشيرا إلى أن فتح المكتب يعني أن هناك علاقات واتصالات ودعم إسرائيلي لهذه الحركة ، كمايؤكد وجود أياد إسرائيلية في تأجيج الصراع هناك. و قال إن عبد الواحد بهذه الخطوة قد باعد بينه و بين فرص التسوية السلمية و باعد بينه و بين أبناء دارفور في معسكرات النازحين الذين يدركون أن التحركات الإسرائيلية في دارفور لا يمكن أن تكون بدافع إنساني و إنما لأغراض سياسية .

المصدر: الأهرام
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab1.htm&DID=9516
العنوان: مصالحة سودانية تشادية في داكار الأربعاء المقبل
من: طارق فتحي وعبدالواحد لبيني
‏
كشف مندوب السودان في الأمم المتحدة عبدالمحمود عبدالحليم عن أن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أكد له مشاركته في عملية المصالحة بين السودان وتشاد التي يرعاها الرئيس السنغالي عبدالله واد في داكار يوم الأربعاء المقبل‏,‏ وذلك خلال مشاركته في قمة منظمة المؤتمر الإسلامي‏.‏ وكان واد قد صرح للصحفيين يوم أمس الأول بأن الرئيسين السوداني عمر البشير والتشادي إدريس ديبي مستعدان لتوقيع اتفاق سلام يوم‏12‏ مارس الأربعاء قبل يوم من انعقاد قمة منظمة المؤتمر الإسلامي التي تستضيفها داكار علي مدي يومين‏,‏ وأوضح الرئيس السنغالي أن البشير وديبي سيتفقان علي وقف دعم معارضي كل منهما علي أراضي الطرف الآخر‏,‏ كما يوقعان اتفاقا من شقين الأول عام والثاني تنفيذي‏.‏ وينتظر أن تجري مباحثات بين الدولتين الجارتين بهدف نزع فتيل الصراع بينهما والمساعدة في إحلال السلام في دارفور‏.‏  ومن ناحية أخري رحب بان كي مون بمبادرة الولايات المتحدة الأمريكية وكندا التي تهدف إلي إنشاء مجموعة صديقة للقوة المختلطة‏(‏ يوناميد‏)‏ للعمل علي مساعدة هذه القوة في عمليات التدريب وتوفير المعدات لها بدارفور‏.‏ وتضم المجموعة التي تعرف باسم أصدقاء يوناميد‏,‏ بالإضافة إلي أمريكا وكندا‏,‏ كلا من بريطانيا وفرنسا والنرويج والسويد والدنمارك وتنزانيا‏. ‏

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=489628
العنوان: وزير الدفاع السوداني: كل مناطق المتمردين في دارفور ستكون هدفاً للقوات المسلحة  

قال وزير الدفاع السوداني الفريق عبدالرحيم محمد حسين إن كل المناطق التي يوجد فيها المتمردون في إقليم دارفور ستظل هدفا للقوات المسلحة حتى تحررها بالكامل. وشدد وزير الدفاع السوداني على أن القوات المسلحة لن تقف مكتوفة أمام هجمات المتمردين، واعتبر المعارك التي دارت لاسترداد مناطق جبل مون “جزءًا من واجبها، وعندما استولى المتمردون على تلك المناطق لم تستنكر الأمم المتحدة ولم تشجب الخطوة”، واتهم المنظمة الدولية بالكيل بمكيالين، لأنها “تستنكر عمليات استردادنا للأراضي من المتمردين، وتسكت عند هجومها على المدنيين والتنكيل بهم”. وذكر أن أعداد الضحايا التي ذكرها المتمردون غير صحيحة، وأن الأهالي هناك هم الذين استقبلوا القوات المسلحة بالهتافات المؤيدة لتحرير تلك المناطق. وفي تصريحات له نشرتها أمس صحيفة الصحافة، وصف وزير الدفاع السوداني الخطوة التي أقدم عليها رئيس “حركة تحرير السودان” المتمردة في دارفور عبدالواحد محمد نور فتح مكتب في “إسرائيل” بأنها “انتحارية لجأ إليها بعد أن يئس من مواجهة الواقع العسكري والسياسي لحركته”، واعتبر أن نور الآن “بلا هدف وبلا قضية”، وأن قيادات قبيلته تبرأت منه، واستنكر كل السلاطين والنظار والعمد في دارفور الخطوة التي قال إنها “لا تشبه دارفور وأهلها، ولا تشبه مواقف السودانيين من “إسرائيل”. وأضاف “أكدت الخطوة ما ظللنا نردده دائماً أن حركة عبدالواحد نور تجد دعما من المنظمات اليهودية والحكومة “الإسرائيلية”، واعتبر أن كل عمليات النزوح إلى “إسرائيل” هجرة منظمة تقف وراءها المنظمات اليهودية التي تتخذ من حركة عبدالواحد مخلب قط في إفريقيا والعالم العربي والإسلامي”، وأضاف “لو كان ثوريا أو صاحب قضية لما لجأ إلى دولة تعتبر أكبر منتهك لحقوق الإنسان في التاريخ الإنساني، لكنه أناني ويريد أن يتكسب لذاته تحت غطاء قضية دارفور".